- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قدمت النجمة المصرية غادة عبدالرازق، في عام 2010، مسلسلاً يحمل عنوان “زهرة وأزواجها الخمسة”، جسدت من خلاله دور امرأة تستغل جمالها في الزواج من رجال أثرياء، للهروب من واقع فقير يحاصرها، ويفسد عليها متعة الاستمتاع بالحياة.
كان هذا المسلسل من تأليف مصطفى محرم، ومن إخراج محمد النقلي، والشيء اللافت للنظر، هو أن أحداث المسلسل تنطبق إلى حد كبير مع حياة غادة عبدالرازق في الواقع، فقد تزوجت وعمرها 19 عامًا من رجل أعمال سعودي، يقال إن اسمه عادل القزاز، وأنجبت منه ابنتها الوحيدة “روتانا”، ولم يظهر هذا الرجل لوسائل الإعلام، واستمر الزواج أربع سنوات فقط، بعد ذلك عادت للاستقرار في القاهرة، بعدما منحها طليقها السعودي مبلغًا ماليًا كبيرًا، حتى تدبر شئونها، وتربي ابنتها الوحيدة جيدًا.
لم تهدأ غادة، وبدأ حلم التمثيل يداعب خيالها، والتقت بالمنتج والموزع وليد التابعي “صدفة”، وكان ذائع الصيت في ذلك الوقت، ويقدم أفلامًا متميزة على مستوى النقد والجماهيرية، حتى سقط في شباكها، وتزوجها، وقرر إنتاج 3 أفلام لها، ولجأ للاقتراض، وفشلت أفلام غادة في تحقيق أي إيردات تذكر، وتم حبس المنتج المعروف في قضية شيكات بدون رصيد، ولم تقف النجمة المحبوبة بجانبه، رغم أنه ساندها كثيرًا، وبمجرد صدور حكم بحبسه، لجأت للقضاء، وطلبت الطلاق.
الرجل الثالث في غادة، كان رجل أعمال شهير، من بورسعيد، تزوجته سرًا لمدة عامين، ولم يدم الزواج بسبب رغبتها في استغلاله، حيث طلبت منه أن ينتج لها ألبوم غنائي وفيلم سينمائي، ولكنه رفض بحجة أنه لا يحب أن يخوض أو يغامر في مجالات لا يفهمها، وأمام إصرارها حدث الانفصال، وذهب كل منها في طريق، بعيدًا عن الآخر
ويأتي محمد فودة في الترتيب الرابع، في حياة الفنانة الموهوبة، وهو رجل سيء السمعة، سبق حبسه في قضية فساد كبيرة في وزارة الثقافة، لمدة 6 سنوات، بعد ذلك خرج من السجن، واقتحم مجال الصحافة، وبدأ يكتب مقالات في جريدة “اليوم السابع” وتردد وقتها أنه مساهم في الجريدة، وتعرفت عليه غادة، وكان بمثابة جسر لعبورها إلى شاطىء آخر في حياتها، حيث أنتج لها أكثر من عمل فني، وساعدها في التعرف على مالك قناة “سي . بي . سي” والتى عرضت مسلسلاتها بشكل حصري، وكانت مساعدات فودة في مقابل أن يتزوجها.
بالفعل تزوجت غادة من فودة، وحضر حفل عقد قرانها نجوم كبار، أمثال أحمد عز، ولكنهما انفصلا بعد الزواج بحول 9 أشهر، وبعد الانفصال بشهر واحد، تم إلقاء القبض على فودة، بتهمة منح رشوى لوزير الزراعة السابق، في مقابل تسهيل الاستيلاء على 2500 فدان بجوار الريف الأوروبي.
وطلب فودة رؤية غادة، أثناء تواجده في السجن، وكان الوسيط هو المحامي الذى يتولى الدفاع عنه، لكنها أغلقت هاتفها، وسافرت بعد القبض عليه بأسبوع إلى إسبانيا، وحضرت مباراة مهمة لنادي برشلونة الإسباني، لتؤكد للجميع أنها بريئة من هذا الرجل، ولم تتورط معه في قضايا فساد.
ومؤخرًا، أطلقت شائعة عن زواج غادة من المنتج محمد بندق، وعلى الرغم من انتشارها، لم تنف الخبر، وكأنها تريد التأكيد على أن حياتها مستمرة، علما بأن بندق نفى الأمر، و قال إن الصور التي تداولتها مواقع التواصل، كانت من كواليس مسلسل “السيدة الأولى”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر