- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
لم يعد الزواج هو الهدف الأساسي لكل فتاة على وجه الأرض، فاليوم نجد فتيات شابات يافعات يتمتعن بأنوثة طاغية وجمال لا يوصف ويتمنّعن عن الزواج، وعلى الرغم من أن الزواج لازال حلم بعض الفتيات اللاتي يحلمن بالأسرة وإنجاب الأطفال والإستقرار، إلا أننا نجد نسبة كبيرة من الفتيات يفضلن البقاء هكذا بدونه، فما السبب؟
توجد 6 أسباب رئيسية تققف وراء رفض الفتيات للزواج، والتي تم إستخلاصها من سؤال بعض الفتيات عن السبب، وهي:
1- الحرية: إذ يرين أن حرية المرأة هي أساس الحياة ولا يمكن أن يعوضها شيئا آخر، كما يرين ضرورة أن تكون للمرأة الحرية في القبول والرفض في كل أمور حياتها دون أن يتحكم آدم في مستقبلها ومصيرها، وللأسف فهن يرين أن الزواج لا يحقق ذلك بل يفرض عليهن الإنصياع لأومره ونواهيه مهما كانت غير منصفة وقاهرة للمرأة.
2- إثبات الذات: كثير من الفتيات اليوم لا يفكرن إلا في رفع مستواهن التعليمي والحصول على عمل مناسب، وتحقيق الذات والإستقلالية ماديا ومعنويا عن الرجل، فشغلهن الشاغل هو التخطيط للمستقبل والبحث عن كل ما يحقق سعادتهن بعيدا عن الزواج والرجل.
3- الخوف من الفشل: نعم، خاصة مع وجود طرف آخر يتحكم في مصيرهن ويمسك بذمام الأمور، لا مجال أبدا لقبولهن لحياة ينفرد بها الرجل في قراراته دون الإهتمام بما تريده المرأة كما يحدث في كثير من الزيجات.
4- تجارب الأهل والصديقات: قد يكون للفتاة الرافضة لفكرة الزواج أخت، أو صديقة أو أي قريبة من أقاربها عانت من زوج قد ذاقت معه مرار لا يمكن أن يمحوه مزارع من العسل، فعاشت معها كل ألم وكل جرح وقد يكون رفضها حالة نفسية قد بنت بينها وبين الزواج حاجزا كبيرا.
5- تحطم الحلم الجميل: فلا توجد صحة لحلم فارس الأحلام، فما تسطره الحكايات والقصص وسيناريوهات قضايا الطلاق والإنفصال بين الزوجين في أورقة المحاكم كفيل بأن يحطم حلم فارس الأحلام.
6- تغير مفاهيم الرجولة: كثير من الفتيات العازبات اليوم يقبلن بالعنوسة على أن لا يتزوجن بأنصاف رجال، خاصة بعد أن إهتزت مبادئ وقيم الرجولة الحقيقية في نظرهن من خلال تجارب بعض الصديقات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر