- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
توعد ناطق باسم "داعش" بموقعة كبرى في بلدة دابق بمحافظة حلب شمالي سوريا، التي لها مكانة خاصة لدى التنظيم، "يُحرق فيها جيوش الصليب"، وذلك أثناء عرض رأس رهينة أمريكي بين قدميه في البلدة نفسها كان قد هدد التنظيم بإعدامه منذ أسابيع.
وفي التسجيل المصور الذي بثه التنظيم بعنوان (ولو كره الكافرون) على مواقع تابعة له وتبلغ مدته نحو 16 دقيقة، ظهر عنصر داعش الملثم الشهير بـ"الذباح" ذو السترة السوداء واللكنة البريطانية، في موقع عرف به على أنه بلدة دابق، بحسب ما ظهر بالشريط وبين قدميه رأس الرهينة الأمريكي بيتر كاسينغ.
وقال العنصر الملثم في المقطع، إن التنظيم سيدفن أول صليبي أمريكي في دابق، و"ينتظر بلهفة مجيء باقي جنودكم لتذبح أو تدفن في البلدة نفسها".
وأضاف الملثم أن "بيتر قاتل المسلمين في العراق عندما كان يعمل في الجيش الأمريكي، ولم يكن لديه ما يقوله، فمن قبله تكلموا عنه حتى الموت"، في إشارة إلى الرهائن الغربيين الذين أعدمهم التنظيم مؤخراً وأطلقوا رسائل لأهلهم وللإدارة الأمريكية قبل ذبحهم من قبل نفس الشخص.
وأطلق داعش اسم دابق على مجلته الرسمية التي يصدرها منذ أشهر، ويهتم التنظيم بهذا المكان (دابق) نظرا لما يحمله من معطيات تاريخية تعكس تفكير التنظيم وأسلوبه الفكري، بحسب متخصصين بالجماعات الجهادية، حيث إن الاسم ورد ذكره في صحيح مسلم الذي قال إنّ هناك حديثا للنبي محمد صلى الله عليه وسلم تناول فيه معركة فاصلة بين المسلمين وأعدائهم في ذلك الموقع تحصل مع حلول "آخر الزمان" وظهور "الدجال" ونزول "المسيح".
ويسرد النصف الأول من التسجيل نفسه تاريخ نشوء التنظيم منذ احتلال بغداد في العام 2003، والفصائل التي كونته والزعماء الذين توالوا عليه حتى آخرهم "البغدادي" الذي تم تنصيبه "خليفة للمسلمين".
وفي نفس المقطع يظهر "الذباح"، إلى جانبه حوالي 16 من عناصر التنظيم، يقود كل واحد منهم رهينةً من "طياري وضباط" جيش نظام بشار الأسد، ويوجه رسالةً إلى الرئيس الأمريكي باراك أوباما واصفاً إياه "بكلب الروم"، ويتعهد "بذبح جنوده" كما "تم ذبح جنود بشار الأسد، ويتوعد بالوصول إلى دول التحالف "وذبح رعاياها".
ويهم عناصر التنظيم بذبح الرهائن بطريقة درامية وفق إخراج سينمائي اشتهرت به إصدارات التنظيم المرئية التي أطلقها مؤخراً.
وتطرق التسجيل الجديد إلى تمدد التنظيم إلى دول خارج سوريا والعراق، مثل السعودية واليمن وليبيا والجزائر ومصر، وهو ما قاله زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي في التسجيل المنسوب له الذي بثه التنظيم من يومين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر