- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أدانت فصائل فلسطينية في قطاع غزة، مساءاليوم الأحد، ضخ الجيش المصري "كميات من مياه البحر" أسفل الحدود الفلسطينية المصرية.
وقالت الفصائل (الجهاد الإسلامي، والجبهتين الشعبية والديمقراطية، وحركة الأحرار، وحركة المجاهدين، ولجان المقاومة الشعبية)، في بيان مشترك، وصل الأناضول، نسخة منه، إن "ضخ كميات من مياه البحر أسفل الحدود الفلسطينية المصرية هي حقيقة صادمة".
وتابع البيان "هذه الخطوة تُدمّر مساحات كبيرة من الأراضي الزراعية، وتلوث خزان المياه الجوفية، كما أنها تؤذي أصحاب البيوت المجاورة بالمناطق الحدودية، وتقتل كل أشكال الحياة على هذه الأرض".
ودعت الفصائل ما وصفتهم بـ "أصحاب القرار والتأثير" في مصر إلى "وقف هذه الجريمة المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني وأرضه"، مؤكدة "تطلعها إلى الدور المصري الداعم للشعب الفلسطيني وحقوقه".
وبدأ الجيش المصري، فجر الجمعة 11 سبتمبر/أيلول الجاري، في ضخ كميات كبيرة من مياه البحر في أنابيب مدّها في وقت سابق على طول الحدود بين قطاع غزة ومصر، في محاولة لتدمير أنفاق التهريب أسفل الحدود، عبر إغراقها.
وقالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، في بيان نشرته اليوم الأحد، ووصل وكالة الأناضول نسخة منه، إنها تُجري اتصالات رسمية مع السلطات المصرية، لوقف ضخ الجيش المصري، "كميات من مياه البحر"، أسفل الحدود الفلسطينية المصرية.
ويقول مواطنون، وملاك أنفاق لوكالة الأناضول، إنّ ضخ الجيش المصري، لمياه البحر أدى إلى غمر عدد كبير من الأنفاق، وحدوث انهيارات جزئية في عدد منها.
وحذّر مسئولون في سلطة المياه الفلسطينية، أمس السبت، من حدوث انهيارات في التربة جراء ضخ الجيش المصري لمياه البحر أسفل الحدود الفلسطينية المصرية.
ومنذ أكتوبر/ تشرين أول 2014، تعمل السلطات المصرية على إنشاء منطقة خالية من الأنفاق في الشريط الحدودي مع قطاع غزة، وتحديدًا في مدينة رفح، تبلغ مساحتها 2 كيلو مترات من أجل "مكافحة الإرهاب" كما تقول السلطات المصرية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

