- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
يتوجه حوالي 9.8 مليون ناخب يوناني إلى صناديق الاقتراع غدا الأحد، للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات النيابية المبكرة، لاختيار 300 نائب في البرلمان.
وستكون هذه ثالث مرة يتوجه فيها الناخبون اليونان لصناديق الاقتراع، بعد الانتخابات البرلمانية المبكرة التي أجريت في 25 يناير/ كانون ثاني الماضي، والاستفتاء الذي شهدته على شروط الدائنين في 5 يوليو/ تموز الماضي.
وتفتح مراكز الاقتراع أبوابها غدا في السابعة صباحا بالتوقيت المحلي، وتستمر علمية التصويت حتى الثامنة مساء.
ويتوقع أن تقل نسبة التصويت عن الانتخابات البرلمانية المبكرة السابقة، التي وصلت نسبة المشاركة بها إلى 63.6%.
ويشارك في الانتخابات 19 حزبا، من المتوقع أن تتجاوز 7 أحزاب منهم عتبة الـ 3% الانتخابية، وتتمكن من دخول البرلمان.
وتبدأ عملية فرز الأصوات مباشرة بعد إغلاق صناديق الاقتراع، ويتوقع أن تعلن النتائج بعد عدة ساعات من انتهاء التصويت.
وفي بلد تعصف بها الأزمة الاقتصادية، تأتي المسائل الاقتصادية على رأس الحملات الانتخابية لجميع الأحزاب المشاركة. إذ يعد حزب سيريزا اليساري برئاسة ألكسيس تشيرباس، في حال فوزه، بإعادة التفاوض على الاتفاقات الموقعة مع الدائنيين الأوروبيين.
ويعِد رئيس حزب الديمقراطية الجديدة المحافظ الذي يميل لليمين، إيفانجيلوس ميماراكيس، بتشكيل حكومة موسعة في حال فوزه، وتكوين لجنة مشتركة في إطارها لإدارة المفاوضات الخاصة بحزمة الإصلاح.
وتدافع الأحزاب التي تدور في نفس الإطار كالحركة الاشتراكية اليونانية (باسوك)، وحزب اليسار الديمقراطي (ديمار)، وحزب طو بوطامي الذي ينتمي ليسار الوسط، عن بقاء اليونان في الإطار الأوروبي في جميع الأحوال.
في حين تدعو الأحزاب المعروفة بمعارضتها للاتحاد الأوروبي، مثل الحزب الشيوعي اليوناني، وحزب الشفق الذهبي اليميني المتطرف، وحزب الاتحاد الشعبي الذي كونه منشقون عن حزب سيريزا، لإلغاء جميع اتفاقات المساعدة من أجل إنقاذ اليونان من أزمتها، وحتى الانسحاب من الاتحاد الأوروبي ومنطقة اليورو في حال تطلب الأمر.
ووفقا لوكالة الأنباء اليونانية الرسمية ANA-MPA ، ستكلف انتخابات الغد 36.7 مليون يورو، في حين كلفت انتخابات يناير/ كانون ثاني الماضي 51.1 مليون يورو، واستفتاء يوليو/ تموز 26.7 مليون يورو، لتصل التكلفة الإجمالية لثلاث اقتراعات خلال 8 أشهر، إلى حوالي 115 مليون يورو.
وتظهر استطلاعات الرأي أنه من غير المتوقع أن يحصل أي حزب على نسبة تؤهله لتشكيل حكومة بمفرده، وبالتالي تنتظر البلاد حكومة ائتلافية.
وقال أستاذ العلوم السياسية في جامعة أثينا، ثيودروس كولومبيس، في تصريحات للأناضول، إن اليونان تواجه عدة سيناريوهات بعد الانتخابات منها تشكيل حزب سيريزا أو حزب الديمقراطية الجديدة، اللذان يتصدران استطلاعات الرأي، حكومة ائتلافية، أو تشكيل حكومة ائتلافية موسعة تضم الحزبين بالإضافة إلى أحزاب أخرى، وهو الخيار الذي يراه كولومبيس الأنسب لليونان.
وفي حال فشلت الأحزاب في الاتفاق على تشكيل حكومة ائتلافية، يظهر خيار إجراء انتخابات جديدة، وهو خيار يراه كولومبيس كارثي على البلاد، قد يفضي إلى خروجها ليس فقط من منطقة اليورو بل ومن الاتحاد الأوروبي أيضا، ولا يعتقد كولومبيس أن الأحزاب اليونانية تفضل اللجوء لهذا الخيار.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر