- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
للعب أو للدارسة كلنا أصبحنا نزود أطفالنا في مرحلة مبكرة بأجهزة خليوية وكمبيوتر وآيباد، كلنا لا نريد لأطفالنا أن يكونوا محرومين من أدوات عصرهم وهي التكنولوجيا، ولكن أليس لهذه الأدوات تأثير صحي ونفسي وعاطفي على الطفل.
الباحثون يقولون إن تأثيرها كبير وعلينا التعامل معها بحذر، فعقل الأطفال أكثر حساسية لاستخدام الإلكترونيات مما يظن أغلبنا، ويتسبب الوقت الذي يقضيه الطفل أمام شاشة الهاتف أو الآيباد أو الكمبيوتر بمشاكل في النوم، المزاج والإدراك، لأنها الأقرب للتسبب في فرط الانفعال والاستخدام القهري. ما ينتج عنه العصبية، التوتر، المزاجية، والكسل.
# يعيق النوم
لأن النور من شاشة الأجهزة يحاكي النهار،مما يؤدي لكبح هرمون الميلاتونين، وهو إشارة نوم تفرز نتيجة الظلام. ويمكن لدقائق فقط من تحفيز الشاشة تأجيل إفراز الميلاتونين لعدة ساعات وجعل الساعة الجسدية غير متزامنة. وبمجرد إعاقة الساعة الجسدية، تحدث كل أنواع التفاعلات الغير صحية، مثل اختلال التوازن الهرموني وإلتهاب المخ. بالإضافة، أن الإثارة العالية لا تسمح بالنوم العميق، وبالنوم العميق نشفى.
# يحفز ردود أفعال ناتجة عن التوتر
كل من التوتر الحاد ( فرط الانفعال) والتوتر المزمن ينتجا تغير في كمياء المخ والهرمونات التي يمكنها زيادة الانفعال. بوالتأكيد، يبدو الكورتيسول، هرمون التوتر المزمن، سبباً وتأثير للاكتئاب، خالقاً حلقة خبيثة. بالإضافة، أن كل من طرق فرط الانفعال والادمان يكبحا الفص الأمامي للمخ، المنطقة المسؤلة عن تنظيم المزاجيات.
# يقلل وقت الشاشة من مستويات النشاط الجسدي
أظهر البحث أن الأوقات بالخارج، بالأخص في التفاعل مع الطبيعة، يمكنها استرجاع الانتباه، تقليل التوتر وتقليل العدائية. هذا، الوقت الممضى مع الإلكترونيات يقلل التعرض للطبيعة.
# يثقل الجهاز الحسي، يشتت الانتباه
يقول الخبراء أن ما يكون عادةً وراء التصرفات العدائية والانفعالية هو قلة التركيز. وعندما يعاني الانتباه، تعاني أيضاً قدرة الشخص على معالجة بيئته الداخلية والخارجية، لذا تصبح المتطلبات الصغيرة، كبيرة. ومن خلال إضعاف الطاقة الذهنية بإدخالات مرئية وإدراكية عالية، يشارك وقت الشاشة في استنزاف الاحتياطيات. إحدى الطرق ل “الدفع” المؤقت للاحتياطي المستنزف هو أن تصبح غاضباً، لذلك الانهيارات تصبح فعلياً آلية تأقلم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر