- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
ما زالت إطلالة شمس الكويتية مع الإعلامي وائل الأبرشي ضمن برنامجه “العاشرة مساء” على قناة دريم، تثير جدلاً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بخاصة بعدما أدلت بتصريحات اعتبرها بعضهم مسيئة للإسلام.
هذا ما جعل شمس تخرج عن صمتها عبر حسابها على انستغرام، قائلة: “هو أنا كل ما أطلع مقابلة تلفزيونية بعض المترصدين إلي تخصص صيد ينشرون أجزاء غير كاملة عشان غاية في أنفسهم المريضة”.
وأضافت: “أنا يعني شخصياً ولا شايفة حد ولا يهمني، ولما أوضح بعض النقاط الغاية فقط عشان خاطر الفانز السنافر هم لي يطلبوا مني، بخصوص كلامي عن الأحكام أنا جداً كنت واضحة بقصدي إن داعش وأخوانه أنهم طبقوا الدين الإسلامي غلط من خلال نشر شريعة قطع اليد والجلد وكل الأحكام على من يشتهون من الناس وليس لمصلحة الناس، ولا أعتقد في إنسان عنده ذرية إنسانية يقول داعش يطبق الإسلام”.
وتابعت: “كلامي واضح وإلي يحب يخليه أن أنا أسيء للإسلام أقوله خصيمنا الله يوم الحساب”.
واختتمت كلامها: “أعيد وأكرّر أنا حرة في حياتي وفي طريقة تفكيري ومسؤولة عما أقوله وليس عما تفهمونه. واللي مو عاجبه لا يتابعني وآخر همي أي انسان غيري، أنا والسنافر هم الوحيدين الي يهموني وهم يحبوني زي ما انا وانا احبهم قد الدنيا”.
وكانت شمس قد أعلنت في الحلقة نفسها عن تنازلها عن جنسيتها الكويتية، مشيرة إلى أنّ قانوناً صدر في الكويت يوجب من يتمتع بجنسيتين أن يتنازل عن إحداها، لذلك اختارت هي الجنسية الأجنبية. وبررت ذلك قائلة: “حابة أكون على راحتي، ألبس على راحتي، وأقول كلمتي، وكل دولة ليها قوانينها”.
كما تطرقت إلى أحلام مؤكدةً أنّها من الذين يجب أن يذهبوا إلى مستشفى الأمراض العقلية، موضحة أنّها تنتمي للذين “يفعلون شيئاً ويأمرون الناس بعمل العكس. تشتم وتسبّ الجميع، وفي الوقت ذاته تنشر بوست “الصلاة جزاكم الله”. هذه ازدواجية، فمن الطبيعي أن تذهب إلى طبيب نفسي”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر