- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
مع نهايات العشرينيات، تتراجع الذاكرة البشرية بنسبة 2 بالمائة كل 10 أعوام. لكن، يوجد الكثير من المعلومات المثيرة للاهتمام والمرتبطة بذاكرتك والتي قد لا تعلم عنها، بحسب موقع Health.com، تتعرفون عليها فيما يلي:
تأثير المشاعر في الذاكرة:
تؤثر المشاعر المرتبطة بذاكرة معينه على طريقة استذكارها. فهناك بعض الذكريات الأليمة التي تحجبها الذاكرة وتوهمنا بنسيانها كوسيلة لحماية أنفسنا من الشعور بالألم، وهناك أمور نذكرها على أنها أفضل وأجمل مما هي أصلاً عليه في الواقع، بسبب المشاعر الإيجابية التي تربطنا فيها.
الذكريات لا تشبه الصور الثابتة في الدماغ
هل تذكر الطريقة التي يظهر فيها استرجاع الذكريات في الأفلام السينمائية، والتي تظهر الذكريات بشكل مرئي وكأنها تحصل من جديد أمام عيني الشخص؟ وأوضح خبراء، أن هذا فهم خاطئ للذاكرة. فالذاكرة ليست صور مجمدة في الدماغ، بل هي تشبه حديثاً نعمد إلى تصحيحه وتغييره لذى استرجاعه دائماً.
وهم "سبق الرؤية"، أو دي جافو" أمر حقيقي
قد يصيبك الذهول لوهلة عند رؤية موقف أو مشهد تشعر بأنك رأيته سابقاً. وبحسب الأبحاث، هذه ردة فعل طبيعية بسبب استرجاع ذكرى قوية مرتبطة بمكان معيّن، فيسترجعها الدماغ مرة أخرى ليشعر الشخص وكأنه كان في الموقف ذاته سابقاً.
التوتر يؤذي الذاكرة
أظهرت الدراسات أن هرمون التوتر، الكورتيزول، يؤثر على قدرة استرجاع الذكريات. لكن لحسن الحظ، تؤثر تمارين الاسترخاء واليوغا وغيرها بشكل إيجابي على الذاكرة، بالإضافة لأي نشاط يسبب الاسترخاء، مثل الحديث مع شخص تحبه، أو ممارسة تمارين رياضية.
لا تقلق من عدم القدرة على استرجاع الذكريات فوراً
بعد الدخول في الثلاثينيات، تتراجع قدرة استرجاع الذكريات بسرعة. وممارسة أكثر من نشاط في وقت واحد يجعل من استرجاع الذكريات أمراً أصعب.
دماغك يحب القيلولة... والتمارين الرياضية
يمكن استعادة المعلومات أسرع بخمس مرات بعد أخذ قيلولة لمدة 45 دقيقة. وبما أن الدماغ يتكون من الأوعية الدموية، تساعد التمارين الرياضية بزيادة عدد دقات القلب وتنشيط الدورة الدموية في الدماغ، وإيصال المزيد من الأكسجين لتنشيطه.
النساء لديهن قدرة أكبر على استرجاع الذكريات مقارنة بالرجال
بحسب دراسة شملت أشخاصاً تراوحت أعمارهم بين 30 و 95 عاماً، تتراجع ذاكرة الرجال مع تقدم العمر أكثر من النساء. بينما أظهرت دراسة أخرى أن النساء أكثر قدرة على التذكر من الرجال بغض النظر عن العمر، خصوصاً في أمور مثل الأسماء والتواريخ والمخططات.
هل تتحسن الذاكرة مع مرور الوقت؟
الدماغ أكثر قدرة على استعمال مخزونه من معرفة وخبرات ومهارات عند بلوغ الستينيات والسبعينيات من العمر. ورغم أن الأشخاص الأصغر سناً يمتلكون القدرة على معالجة الأفكار بسرع أكبر، إلا أن الأشخاص الأكبر سناً قادرون على الوصول لاستنتاجات بطرق مختصرة، وهذا هو تفسير الحكمة التي يكتسبها الإنسان مع الزمن.
صحة وحياةصحة نفسيةأمراضأدوية وعلاجطب وجراحةأبحاث
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


