- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
شيّع آلاف الفلسطينيين، اليوم الاثنين، جثمان ريهام دوابشة التي قضت متأثرة بجروح بالغة أُصيبت بها إثر إحراق مستوطنين يهود منزلها الواقع ببلدة "دوما"، جنوب شرق نابلس (شمال الضفة)، في الـ31 تموز/ يوليو الماضي.
وانطلق موكب التشييع من أمام جامعة النجاح في نابلس، بعد أن تم توثيق أسباب الوفاة في مركز التشريح بالجامعة، باتجاه قرية دوما.
وحُمل جثمان دوابشة على الأكتاف لدى وصوله القرية، حيث ألقت عائلتها نظرة الوداع عليها، ومن ثم سار موكب التشييع إلى ساحة مدرسة "علي دوابشة"، للصلاة عليها، قبل أن يوارى جثمانها الثرى في مقبرة القرية، بالقرب من قبري زوجها ورضيعها.
وردد المشيعون هتافات غاضبة ومستنكرة لحادثة حرق العائلة، مطالبين الأجنحة العسكرية للفصائل الفلسطينية بـ"الانتقام لدمائهم، وملاحقة المستوطنين المتورطين بحرق المنزل ومعاقبتهم".
وقال نصر دوابشة شقيق زوج ريهام في وقت سابق للأناضول، إن الأطباء أعلنوا وفاتها، بعد محاولات عديدة لإنقاذ حياتها كلها باءت بالفشل.
وكان مستوطنون يهود أحرقوا منزل دوابشة في الـ31من يوليو/ تموز الماضي، ببلدة دوما جنوب شرق نابلس، مما أدى إلى مقتل الرضيع علي دوابشة على الفور، ومقتل والده سعد متأثرا بإصابته بعد نحو أسبوع، فيما يزال الطفل المتبقي من العائلة أحمد يعالج حتى اليوم في مستشفى تل هشومير الإسرائيلي، حيث تعرض جسده لحروق بنحو 60%.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر