- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
شيّع آلاف الفلسطينيين، اليوم الاثنين، جثمان ريهام دوابشة التي قضت متأثرة بجروح بالغة أُصيبت بها إثر إحراق مستوطنين يهود منزلها الواقع ببلدة "دوما"، جنوب شرق نابلس (شمال الضفة)، في الـ31 تموز/ يوليو الماضي.
وانطلق موكب التشييع من أمام جامعة النجاح في نابلس، بعد أن تم توثيق أسباب الوفاة في مركز التشريح بالجامعة، باتجاه قرية دوما.
وحُمل جثمان دوابشة على الأكتاف لدى وصوله القرية، حيث ألقت عائلتها نظرة الوداع عليها، ومن ثم سار موكب التشييع إلى ساحة مدرسة "علي دوابشة"، للصلاة عليها، قبل أن يوارى جثمانها الثرى في مقبرة القرية، بالقرب من قبري زوجها ورضيعها.
وردد المشيعون هتافات غاضبة ومستنكرة لحادثة حرق العائلة، مطالبين الأجنحة العسكرية للفصائل الفلسطينية بـ"الانتقام لدمائهم، وملاحقة المستوطنين المتورطين بحرق المنزل ومعاقبتهم".
وقال نصر دوابشة شقيق زوج ريهام في وقت سابق للأناضول، إن الأطباء أعلنوا وفاتها، بعد محاولات عديدة لإنقاذ حياتها كلها باءت بالفشل.
وكان مستوطنون يهود أحرقوا منزل دوابشة في الـ31من يوليو/ تموز الماضي، ببلدة دوما جنوب شرق نابلس، مما أدى إلى مقتل الرضيع علي دوابشة على الفور، ومقتل والده سعد متأثرا بإصابته بعد نحو أسبوع، فيما يزال الطفل المتبقي من العائلة أحمد يعالج حتى اليوم في مستشفى تل هشومير الإسرائيلي، حيث تعرض جسده لحروق بنحو 60%.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

