- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
شهدت جامعة فلسطينية في قطاع غزة، اليوم الأحد اشتباكات بالأيدي بين طلاب مناصرين للرئيس الفلسطيني محمود عباس، وآخرين مؤيدين للقيادي المفصول من حركة فتح، محمد دحلان.
وقال أيمن البطنيجي المتحدث باسم الشرطة الفلسطينية في قطاع غزة، لوكالة الأناضول للأنباء، إنّ شجارا محدودا، وقع اليوم الأحد في جامعة الأزهر وسط مدينة غزة، بين أنصار "عباس" و"دحلان".
وأوضح البطنيجي، أن الشجار تطور إلى "اشتباكات بالأيدي"، مضيفا: " على الفور قامت عناصر حفظ الأمن الداخلي في الجامعة بفض الاشتباكات".
وأصيب4 شبان فلسطينيين، أمس السبت، جراء اشتباك وقع بالأيدي بين مؤيدي "عباس" و"دحلان"، خلال انعقاد انتخابات داخلية لحركة فتح في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
ومن جانبها قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إن استمرار الاشتباكات بين مؤيدي الرئيس الفلسطيني محمود عباس، والقيادي المفصول من حركة فتح محمد دحلان، يعكس ما وصفته بـ"ديمقراطية العنف".
وأضافت الحركة في بيان صحفي، وصل وكالة "الأناضول" نسخةً منه اليوم، إن الاشتباكات بين أنصار "عباس" و"دحلان" في عدد من المناطق في قطاع غزة يفسر استمرار سياسة القمع والتفرد التي تمارسها قيادة فتح في الشأن الفلسطيني العام، وأنها لم تعد مؤتمنة على المشروع الوطني، وفق ما ذكر البيان.
ويسود خلاف حاد بين زعيم حركة فتح محمود عباس، ومحمد دحلان، الذي فُصل من حركة فتح في يونيو/حزيران 2011.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

