- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
رفضت محكمة مصرية، اليوم الأربعاء، الطعون المقدمة من قيادات جماعة "الإخوان المسلمين" ضد قرار النائب العام بوضعهم على قوائم "الكيانات الإرهابية"، بحسب مصدر قضائي.
وقال المصدر الذي رفض ذكر اسمه، إن "محكمة النقض (أعلى محكمة للطعون بمصر) قضت اليوم بعدم جواز الطعون المقدمة من مرشد جماعة الإخوان المسلمين محمد بديع وقيادات في الجماعة على قرار النائب العام بوضعهم على قوائم الكيانات الإرهابية".
وقال مصدر قضائي آخر لوكالة "الأناضول" إن "القرار الصادر من النائب العام الراحل هشام بركات في مارس/ آذار الماضي ينتهي بعد ٣ سنوات من إصداره، ما لم يطلب النائب العام تجديده، وفي الحالة الأخيرة من حق المدرج اسمه التظلم مرة أخرى".
وكان مرشد جماعة الإخوان المسلمين محمد بديع، و17 آخرون قد طعنوا في 25 مايو/أيار الماضي، على قرار النائب العام المصري السابق، هشام بركات (تم اغتياله نهاية يونيو/حزيران الماضي)، في 29 مارس/آذار الماضي بإدراجهم، على قائمة "الإرهابيين"، طبقًا لقانون الكيانات الإرهابية الصادر في فبراير/شباط الماضي، بحسب مصدر قضائي للأناضول.
ووفقًا للقانون، الذي أصدره الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، في فبراير/شباط الماضي، فإنه على النيابة العامة، إعداد قائمة بالكيانات الإرهابية، ممن تصدر بشأنها أحكام جنائية، تقضي بثبوت هذا الوصف الجنائي في حقها، أو تلك التي تقررها الدائرة المختصة بمحكمة استئناف القاهرة بناء على طلبات من النائب العام.
ويحق للسيسي، بحسب الدستور، أن يصدر قرارات بقوانين، في ظل غياب السلطة التشريعية الممثلة في مجلس النواب (البرلمان).
ومنذ إطاحة الجيش بمحمد مرسي، أول رئيس مدني منتخب في 3 يوليو/ تموز 2013، تتهم السلطات المصرية قيادات جماعة الإخوان وأفرادها بـ"التحريض على العنف والإرهاب".
فيما تقول جماعة الإخوان إن نهجها سلمي في الاحتجاج على ما تعتبره "انقلابًا عسكريًا"، على مرسي، وتتهم في المقابل قوات الأمن المصرية بقتل متظاهرين مناهضين لعزله.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر