- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
أوضح اللواء محمد نور خلوف وزير الدفاع المكلف بالحكومة السورية المؤقتة، “أن خطة المبعوث الدولي ستافان دي ميستورا القاضية بتجميد الصراع في بعض النقاط في سورية خطة تسكينية، و غير مقبولة بالنسبة لهم، حيث لا يلوح فيها أي أفق للحل”، لافتاً إلى أن الشعب السوري ينتظر من دي ميستورا حلا شاملاً وليس إبرا تخديرية” حسب قوله.
ولفت خلوف في تصريح لوكالة الأناضول، أن خطة دي ميستورا ستتيح للنظام تجميع قواته المشتتة، وتركيزها في مكان معين، مضيفاً “هذه الخطة تؤكد أن دي ميستورا لم يفهم طبيعة نظام الأسد الإرهابي ووقع في فخ ألاعيبه”.
واعتبر خلوف “أن الحل في سوريا بيد الدول التي اتخذته مرتعاً لصراعها، مؤكداً أنه لولا تدخل هذه القوى لما استطاع نظام الأسد أن يصمد أمام الثوار، كما أشار إلى “أن جيش النظام بات متهالكاً، وأن من يقاتل على الأرض هم المرتزقة القادمون من إيران والعراق وحزب الله، يساندهم النظام بتفوقه الجوي”.
وتطرق خلوف إلى الضربات الأخيرة التي شنتها طائرات التحالف على مناطق بإدلب، وتزامنها مع قصف طائرات النظام لنفس المناطق، معتبراً أن تلك الغارات تدعو للتساؤل فيما إذا كان التحالف يتعاون مع النظام السوري للقضاء على الثورة.
وحول حصار حلب أوضح خلوف أن الثوار تمكنوا من الحيلولة دون حصار مدينة حلب، بالرغم من إصرار النظام الشديد على تطويقها، مشيراً إلى أن هناك حوالي مليون مواطن يسكنون حلب وريفها القريب، سيضطر قسم كبير منهم إلى اللجوء لتركيا في حال شعورهم أن حصار حلب بات أمر محتّما.
وأضاف خلوف ” النظام السوري لا يسعى فحسب إلى الضغط على تركيا من الجانب الإنساني، من خلال التسبب بموجات اللجوء نحوها، بل يسعى أيضاً إلى الإخلال بأمن تركيا، من خلال تجنيد وتصدير الإرهابيين إليها”.
وفيما يتعلق بجهود الحكومة وعمل وزارة الدفاع فيها، أكد خلوف أن الحكومة تسعى لتحريك الحل السياسي مبدياً عدم اعتراضه على عقد مؤتمر جنيف 3 بشرط تلبيته مطالب الشعب السوري.
وبيّن خلوف أن الأركان هو الجهاز التنفيذي لوزراته، وهذا الجهاز له تواصل بصورة مباشرة أو غير مباشرة، مع جميع الفصائل المقاتلة، من خلال غرف العمليات التي أقامها بالداخل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر