- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مقتل ضابط رفيع في هيئة الأركان العامة الروسية جراء تفجير سيارته في موسكو
- ماجد المصري عن «أولاد الراعي»: دراما إنسانية مليئة بالمشاعر
- ترامب يستبعد نحو 30 دبلوماسياً من مناصبهم كسفراء
- توتر بين «الدعم السريع» وقوات جنوب السودان
- إيران: برنامجنا الصاروخي دفاعيّ وليس قابلاً للتفاوض
- اتهامات أميركية لـ«حزب الله» بالسعي لإعادة تسليح نفسه
- بيانات أممية: 35 % من اليمنيين الخاضعين للحوثيين تحت وطأة الجوع
- احتفاءٌ كبيرٌ بالروائيّ اليمنيّ الغربيّ عمران بتُونسَ
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
طرح للبيع في سوق العقارات، منزل في بنسلفانيا ظهر في فيلم «صمت الحملان»، على أنه مخبأ سفاح محترف يربي الحشرات ويصنع بدلة من جلد ضحاياه.
والمنزل الذي ظهر في الفيلم الفائز بجائزة الأوسكار باعتباره منزل المجرم المريض نفسيا المعروف باسم «بافلو بيل»، يقع في إحدى ضواحي بيتسبرج وطرح للبيع مقابل 300 ألف دولار.
ويدور الفيلم الذي أنتج في 1991 حول المتدربة الشابة في مكتب التحقيقات الاتحادي «إف. بي. آي» كلاريس ستارلينج، والتي أدت دورها الممثلة جودي فوستر التي تعمل على تعقب القاتل بمساعدة عالم نفسي عبقري من آكلي لحوم البشر هانيبال ليكتر الذي جسد دوره أنتوني هوبكنز.
وفاز الفيلم بخمس جوائز أوسكار من بينها جائزة أفضل فيلم، كما فازت فوستر وهوبكنز بجائزتي أفضل ممثلة وأفضل ممثل.
وخلال الفيلم كان المنزل المكون من ثلاثة طوابق، مقبضا ورائحته عفنة وبه قبو يحتجز فيه بافلو بيل (الذي أدى دوره تيد ليفين) امرأة شابة اختطفها، وكان يجمع العث ليضعه في حلق ضحاياه الموتى.
أما في الواقع فإن المنزل مشرق ومبهج ومزين بورق حائط عليه رسوم زهور وبه حمام سباحة لكن ليس به قبو.
وذكرت صحيفة بيتسبرج تريبيون-ريفيو: إن المنزل ملك سكوت وباربرا لويد (وكلاهما عمره 63 عاما) وقررا طرحه للبيع يوم الأحد بعد نحو أربعة عقود على شرائه، وتزوج الاثنان في بهو المنزل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


