- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مقتل ضابط رفيع في هيئة الأركان العامة الروسية جراء تفجير سيارته في موسكو
- ماجد المصري عن «أولاد الراعي»: دراما إنسانية مليئة بالمشاعر
- ترامب يستبعد نحو 30 دبلوماسياً من مناصبهم كسفراء
- توتر بين «الدعم السريع» وقوات جنوب السودان
- إيران: برنامجنا الصاروخي دفاعيّ وليس قابلاً للتفاوض
- اتهامات أميركية لـ«حزب الله» بالسعي لإعادة تسليح نفسه
- بيانات أممية: 35 % من اليمنيين الخاضعين للحوثيين تحت وطأة الجوع
- احتفاءٌ كبيرٌ بالروائيّ اليمنيّ الغربيّ عمران بتُونسَ
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
أكد الفنان السوري جمال سليمان أن تركه لوطنه سوريا لم يكن خيار رفاهية، وإنما كان إجبارياً لعدم توافر الأمان حينها.
جمال كشف لأول مرة عن الضغوط التي تعرض لها في سوريا مما دفعه لترك وطنه قائلاً: “كان هناك تحريض على تصفيتي، وتم تهديدي أكثر من مرة، بل وتمت مداهمة منزلي بحجة وجود مخالفة بناء فيه وكسروا كل أثاثه، فهل أبشع من ذلك؟”.
الفنان السوري شدد على عدم عمله بالسياسة، وأضاف: “ما كنت أقوم به هو عمل وطني فقط، كيف يقال إني عملت في السياسة وأنا لم أطرح نفسي مرشحاً في إنتخابات ولم أطالب بمنصب ولم أؤسس حزباً..؟؟. ما كان هو عمل وطني فقط أردت من خلاله المساهمة في تجنيب البلاد التقسيم والحرب الأهلية وهذا عمل وطني وليس سياسياً بالمطلق”.
عودة جمال سليمان لوطنه ممكنة في حالة أوضحها قائلاً: “سأعود عندما تصبح سورية دولة ديمقراطية لا يكون فيها تخوين الناس قاعدة بمجرد أن يختلفوا معهم بالرأي، وعندما تصبح دولة من دون إعتقالات وتهديد وترويع، وهذا ما كنت تعرضت له شخصياً قبل مغادرتي للبلد، فتركي لسورية لم يكن خيار رفاهية كما يظن البعض، والبقاء أيضاً لم يكن ممكناً لعدم توفر الأمان في حينها”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

