- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام
- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء

أكد الفنان السوري جمال سليمان أن تركه لوطنه سوريا لم يكن خيار رفاهية، وإنما كان إجبارياً لعدم توافر الأمان حينها.
جمال كشف لأول مرة عن الضغوط التي تعرض لها في سوريا مما دفعه لترك وطنه قائلاً: “كان هناك تحريض على تصفيتي، وتم تهديدي أكثر من مرة، بل وتمت مداهمة منزلي بحجة وجود مخالفة بناء فيه وكسروا كل أثاثه، فهل أبشع من ذلك؟”.
الفنان السوري شدد على عدم عمله بالسياسة، وأضاف: “ما كنت أقوم به هو عمل وطني فقط، كيف يقال إني عملت في السياسة وأنا لم أطرح نفسي مرشحاً في إنتخابات ولم أطالب بمنصب ولم أؤسس حزباً..؟؟. ما كان هو عمل وطني فقط أردت من خلاله المساهمة في تجنيب البلاد التقسيم والحرب الأهلية وهذا عمل وطني وليس سياسياً بالمطلق”.
عودة جمال سليمان لوطنه ممكنة في حالة أوضحها قائلاً: “سأعود عندما تصبح سورية دولة ديمقراطية لا يكون فيها تخوين الناس قاعدة بمجرد أن يختلفوا معهم بالرأي، وعندما تصبح دولة من دون إعتقالات وتهديد وترويع، وهذا ما كنت تعرضت له شخصياً قبل مغادرتي للبلد، فتركي لسورية لم يكن خيار رفاهية كما يظن البعض، والبقاء أيضاً لم يكن ممكناً لعدم توفر الأمان في حينها”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
