- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قتل مسلحان وأصيب 10 آخرون في الاشتباكات، التي تجددت اليوم الثلاثاء، بين قبيلتي التبو والزوية ببلدة الكفرة، جنوبي ليبيا، بحسب مصادر طبية وأمنية.
وقال ابراهيم بن حسن، مسؤول جهاز الاسعاف والطوارئ، ببلدة الكفرة، للأناضول، إن المستشفي الحكومي بالبلدة استقبل اليوم قتيلين و10 جرحى، إثر الاشتباكات التي تجددت بعد هدوء حذر شهدته البلدة في الأيام الماضية.
والتبو مجموعة عرقية تقطن أساسا في شمال تشاد وغربها وحول جبال تيبستي (تشاد)، وفي جنوب ليبيا، وغرب السودان، وشمال النيجر، وترجع أصول بعضهم إلى قبائل عربية، أما الزوية فهي قبائل من أصول عربية تسكن الجنوب الليبي منذ حوالي ألف عام.
في السياق ذاته، قال مصدر أمني (فضل عدم ذكر اسمه) للأناضول، إن الاشتباكات التي تجددت في الكفرة، القربية من حدود ليبيا، مع كل من تشاد والسودان ومصر، باستخدام الأسلحة الثقيلة والمتوسطة، أسفرت عن سيطرة مسلحين ينتمون لقبيلة الزوية على الشركة الغازية، ومقر الجمارك، الذين كانا خاضعين سيطرة مجموعات مسلحة تابعة للتبو.
وكان القتال بين القبيلتين قد بدأ في 12 شباط/ فبراير 2014، حيث تتهم قبيلة الزوية، التبو بمهاجمة الكفرة، بدعم من مرتزقة من تشاد، لكن التبو قالت إنها هي التي تعرضت للهجوم، وتحدثت عن "إبادة جماعية"، مطالبة الأمم المتحدة بالتدخل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

