- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام
- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء

أعلن في العاصمة الأردنية عمان عصر الاحد عن وفاة السيّدة نهلة القدسي، أرملة موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، ووالدة السفير الأردني السابق في مصر عمر عبد المنعم الرفاعي، عن 85 عاماً.
فقد لازمتها أمراض الشيخوخة في العامين الأخيرين، وبحسب صحيفة العربي الجديد فانّ جثمان القدسي سيشيّع من منزل العائلة في دابوق غرب العاصمة عمان إلى مثواه الأخير، بعد صلاة ظهر الاثنين.
وكانت القدسي الأردنية الجنسية، قد انتقلت للعيش في الأردن مع ولدها السفير عمر الرفاعي وزوجته، بعدما أنهى عمله سفيراً للأردن في مصر. وهو فضّل العودة مع والدته بعدما أنهى مهمته الدبلوماسية، خصوصاً بعد وفاة موسيقار الأجيال، واضطرار والدته إلى العيش بمفردها، وبسبب ظروفها الصحية التي صاحبتها في الفترة الأخيرة من حياتها واضطرارها إلى التنقّل على كرسي متحرّك.
وكانت مجلة "صباح الخير" قد نشرت في عددها الصادر في 19 أكتوبر/تشرين الأول 1957 رسالة من مندوبها في بيروت تقول إنّ "محمد عبد الوهاب لا يسهر الآن إلا مع شلّة جديدة أبرز أعضائها السيدة نهلة القدسي، زوجة السفير الأردنى عبد المنعم الرفاعي".
وتضيف الرسالة: "عبد الوهاب يسكن في فندق شبرد في بحمدون بلبنان، ونهلة تسكن في فندق الباسادور في البلدة نفسها، وعبد الوهاب كثيراً ما يستقلّ في تنقلاته سيارة السفير الأردني".
وفى ديسمبر/كانون الأوّل 1957 نشرت المجلة نفسها أنّ عبد الوهاب سافر فجأة إلى أوروبا بعد طلاقه بفترة وجيزة، وكان الهدف ملاقاة نهلة التي تطلّقت وسافرت إلى أوروبا أيضاً، وكانت في عامها الـ32 وقد مضت ستّ سنوات على زواجها من السفير، وكان لها ابن واحد صار سفير مصر في الأردن في وقت لاحق، وهو حالياً سفير الأردن السابق في القاهرة.
كما أنّها كانت جميلة كما تبيّن الصور، وتجيد العزف على البيانو وذوّاقة موسيقية تحبّ الغناء والتمثيل والمسرح. وبعد طلاقها من زوجها الأوّل تدرّج من وزير وصولاً إلى رئيس وزراء الأردن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
