- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
على الرغم من أنّها تعيش اليوم أسعد أيام حياتها بخاصّة بعد تصدّر فيلمها الأخير "Bajrangi Bhaijaan" المراتب الأولى على شبّاك التذاكير وتحطيمه للأرقام القياسية، هي التي لعبت فيه دور البطولة مع سلمان خان، من المعروف أنّ كارينا كابور خان هي من الممثلات اللواتي يفكّرن ملياً ويستغرقن كل وقتهنّ قبل التوقيع على عملٍ ما، ما يكون له تداعيات سيّئة عليها في بعض الأحيان.
وأكبر دليل على ذلك ما حصل مؤخراً معها في فيلم Section 84، عندما قرّرت هذه النجمة الهنديّة الإنسحاب منه علماً بأنّ الجمهور كلّه كان يتوقع انضمامها إليه ومشاركتها فيه، مشيرةً إلى أنّ السبب في ذلك هو عدم اقتناعها بالسيناريو الذي عُرض عليها، إذ كان من المرجّح أن تلعب فيه دور فتاة الهوى التي تعاني من مرض انفصام الشخصية، ولكنّها رفضت هذا الموضوع وتخلّت عن العرض بقرارٍ منها ومن المخرج راجكومار غوبتا.
قرارٌ حث معجبيها في أنحاء الهند كلّها على التعبير عن خيبة أملهم الشديدة بسبب خياراتها الأخيرة للأفلام التي تريد الإطلالة فيها، وحتّى أنّهم وجّهوا رسالة مباشرة إليها لافتين نظرها إلى أنّ الأعمال التي تنضم إليها والتي غالباً ما تكون ذات ميزانية كبيرة جداً والتي تسجّل نسبة إيرادات كبيرة على شبّاك التذاكر تؤّثر ولا تزال على مهنتها وخيارها بتجربة تأدية أدوار جديدة وتجسيد شخصيات متنوعة ومختلفة.
رسالة نابعة من القلب لم تتردّد المعنية بالأمر في الرد عليها بكل بساطة مؤكّدةً أنّ الواقع الذي تعيشه لا يُفسّر بالطريقة التي شرحوها هم، وعندما لا تقبل التمثيل في هذا العمل أو غيره يكون السبب في ذلك إما لأنّها لم تحب السيناريو أو لأنّها لم تقتنع بالدور الذي طُرح عليها.
أما بالنسبة للمكتوب الذي وجهّه هؤلاء المتتبعين لها والذين عبّروا فيه عن حزنهم مما يحدث، فجاء فيه التالي: "نحن نتوجّه إليكِ اليوم بأسمى تعابير الحب والأماني الطيبة! كلّنا نعلم مقدرتك وموهبتك ومهاراتك في التمثيل منذ أول فيلم لكِ شاركتي فيه، لأنّك استطعتي أن تثبتي للجميع مكامن قوّتكِ في اختيار أفلامكِ التي تظهرين من خلالها أبهر الأداء وأجملها.
لكن للأسف وعلى الرغم من أنّ كل المهن الناجحة تمر أحياناً بالنجاح وفي أحيانٍ أخرى بالفشل، رأينا أحياناً بأنّ الأفلام التي شاركتي فيها ولا تزالين أثّرت كثيراً، أسواء من حيث أهميتها من حيث الميزانية أم نجاحها على شباك التذاكر، على مسار مهنتكِ وقراركِ بتجربة أدوارٍ جديدة.
فنحن نود ونرغب من كل قلبنا أن نراكِ تتحدّين نفسكِ في أفلامٍ صعبة وتتعاونين مع مخرجين جدد، إذ وعلى الرغم من أنّنا نراكِ تنجحين فيها كلّها، لا يمكننا أن نكتفي برؤيتكِ تلعبين أدواراً ثانوية".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر