- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
حذّر خبير تونسي من خطر خروج العملية السياسية في تونس من يد رجال الساسة إلى سيطرة "مافيات" المال التي تعتمد وسطاء لـ"شراء" أصوات الناخبين.
وقال كمال العيادي، الخبير التونسي الدولي في سياسات واستراتيجيات الشفافية والنزاهة، إن "الانتخابات التشريعية الأخيرة قد عرفت بروز عدة ظواهر تنذر بخطر تحول العملية السياسية إلى قوة مال وليست قوة برامج".
وأضاف العيادي، خلال مؤتمر صحفي للمركز العالمي لمكافحة الفساد بمنطقة شمال أفريقيا والشرق الأوسط (دولي غير حكومي)، وسط العاصمة تونس، أن "هناك بعض المتنفذين (لم يسمهم) في بعض القرى الريفية خاصة في المحافظات الداخلية يعقدون اتفاقات مع بعض المرشحين لشراء أصوات تلك المنطقة مقابل مبلغ مالي يتم تحديده مسبقًا".
وأشار العيادي إلى أن "هناك حزبًا كبيرًا في البلاد (لم يسمه) تحصل فيه 16 رجل أعمال على مقاعد في البرلمان".
من جهة أخرى، انتقد العيادي غياب الرقابة المالية على القوائم المرشحة من قبل الهيئة العليا المستقلة للانتخابات (المشرفة على العملية) في مختلف الدوائر الانتخابية في الداخل و الخارج.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

