- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، مساء الخميس، إن أي حكومة يشكلها الرئيس الفلسطيني "محمود عباس"، "من طرف واحد ستمثل انقلابا على اتفاقيات المصالحة".
وأوضح "سامي أبو زهري" المتحدث باسم "حماس" في تصريح، وصل "الأناضول" نسخة منه: "أن أي حكومة يشكلها عباس لن تحظى بأي شرعية وستمثل انقلابا على كافة اتفاقيات المصالحة وعليه أن يتحمل مسؤولية التداعيات المترتبة على ذلك".
وأشار "أبو زهري" إلى أن حركته "معنية بتشكيل حكومة جديدة، من خلال الحوار الوطني والتوافق الذي يحدد شكل الحكومة، وكل التفاصيل المتعلقة بها، بما يضمن الالتزام بجميع استحقاقات المصالحة بعيدا عن سياسة التفرد والانتقائية".
وكان الرئيس الفلسطيني قال، أمس الأربعاء، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الإيطالي "ماتيو رنزي"، عقب اجتماعهما في قصر الرئاسة الفلسطينية في مدينة بيت لحم بالضفة الغربية، إنه يعمل على تشكيل حكومة وحدة وطنية فلسطينية على أساس برنامجه السياسي.
وتوصلت حركتا "فتح"، و"حماس" في 23 أبريل/ نيسان 2014 إلى اتفاق، وُقّع في غزة، لإنهاء الانقسام الفلسطيني، نص على تشكيل حكومة توافق وطني، وتفعيل المجلس التشريعي الفلسطيني، والإعداد للانتخابات التشريعية والرئاسية.
وتشكلت حكومة التوافق في الثاني من يونيو/ حزيران 2014، لكنها لم تتسلم مهامها في القطاع، بسبب استمرار الخلافات السياسية بين الحركتين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

