- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية الأحد تقريرًا قالت فيه، إن مصر تدفع ثمن إهمالها لسيناء طوال عقود طويلة، بالدماء، مشيرة إلى أن الاحتلال الإسرائيلي لسيناء في عام 1967 كان قد بدأ في تعميرها، حيث يشعر الإسرائيليون الآن بالحسرة على شاطئ العريش الذهبي ومستعمرة "ياميت" التي أقاموها على البحر المتوسط بعد احتلال سيناء.
وتساءلت الصحيفة في تقرير لها : "كيف خسرت مصر شبه الجزيرة ذات الموقع الاستراتيجي قبل أن تتعرض لهجمات داعش الأخيرة؟" التي سالت فيها دماء عشرات الجنود من جيشها.
ولفتت الصحيفة إلى أن تنظيم الدولة نسق لتنفيذ هجمات متزامنة استخدمت فيها قدرا ضخما من المتفجرات في سيارات مفخخة بالتزامن مع عمليات نفذها التنظيم في سوريا والعراق ضد جيوش منهكة أو مفتتة، مشيرة إلى أن نجاح التنظيم في نقل تلك التكتيكات إلى سيناء في مواجهة الجيش المصري الأكثر تنظيما لا يعد مفاجئة.
فعلى مدى شهور ظلت صحراء سيناء محظورة على الصحفيين وخاصة الأجانب، لكن الفترة من 2011 حتى الوقت الراهن شهدت تواجدا متزايد للجيش المصري.
واختتمت الصحيفة بأن فشل الحكومة المصرية المتتابع في تنمية سيناء منذ انسحاب إسرائيل منها أوائل ثمانينيات القرن الماضي تحول إلى دماء تسيل من عروق الجنود المصريين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

