- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
ترأس وزير الخارجية المصري "سامح شكري"، في القاهرة اليوم الأحد، اجتماعاُ ثلاثياً، بشأن الأوضاع في ليبيا، ضم وزيري خارجية ايطاليا "باولو جنتيلوني"، والجزائر "عبد القادر مساهل".
وذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية السفير "بدر عبد العاطي"، أن الوزير شكري نوه خلال اللقاء، إلى أهمية المشاورات الثنائية التي سبقت انعقاد الاجتماع الثلاثي، مشدداً علي أهمية انعقاد الاجتماع الثاني من نوعه، بعد انعقاد الاجتماع الأول في روما في آذار/مارس الماضي.
وأكد الوزير المصري، أن "الدول الثلاث تجمعها مصالح مشتركة، تتعلق بضرورة العمل علي استعادة الأمن والاستقرار في ليبيا، ودعم جهود المبعوث الأممي "برناندينو ليون"، للتوصل إلي حل سياسي، فضلاً عن دعم الشرعية ممثلة في مجلس النواب المنتخب في ليبيا، والحكومة المنبثقة عنه، وذلك جنباً إلي جنب مع مواجهة التحديات والتهديدات المشتركة، وخاصة تنامي واستشراء ظاهرة الاٍرهاب، وظاهرة الهجرة غير الشرعية، وضرورة العمل علي تحقيق الأمن والاستقرار، بما يضمن وحدة الأراضي الليبيّة"، مضيفاً أنه "يتعين التفكير من الآن بمستقبل الأوضاع في ليبيا، بعد التوصل إلي حل سياسي وسبل تنفيذه علي الأرض".
وأضاف المتحدث، إن الوزير الإيطالي جنتيلوني، أكد علي أهميّة عنصر الوقت لمواجهة الإرهاب ومكافحة ظاهرة الهجرة غَيْر الشرعيّة، مشددًا علي أهمية التحسب من الآن لوضع تصور لمستقبل الأوضاع في ليبيا، بعد التوصل الي حل سياسي هُناك.
وقال السفير عبد العاطي، إن الوزير الجزائري عبد القادر مساهل، تناول في كلمته "دعم بلاده الكامل للشعب الليبي الشقيق"، وأهمية دعم الجهود الخاصة بالتوصل الي حل سياسي ودعم المسار الأممي، مشدداً علي خطورة ظاهرة الإرهاب نتيجة غياب الدولة، ومحاربة ظاهرة الهجرة غير الشّرعيّة، مؤكدا أن الاجتماع الثُلاَثِي يهدف إِلَيَّ نقل رسالة قوية، مفادها دعم الدّول الثلاث للحل السياسي ووحدة التراب الليبي، وتحقيق الاستقرار في ليبيا.
واتفق الوزراء على استمرار التشاور فيما بينهم، في الفترة المقبلة، خاصة مع انعقاد قمة الدول السبع، واجتماع برلين الخاص بليبيا، وقمة الاتحاد الإفريقي في جوهانسبرج، ودعم جهود التوصل إلى حل سياسي، ومكافحة الإرهاب، وظاهرة الهجرة غير الشرعية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

