- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إن تنظيم داعش سيطر على بعض آبار النفط في المنطقة، موضحًا أنه يحصل على السلاح من خلال الإيرادات التي يكسبها من النفط.
وتساءل أردوغان، في كلمة ألقاها اليوم الاثنين في افتتاح منتدى تنظيم الطاقة العالمية، "لأجل من يستخدم داعش آبار النفظ؟"، مضيفًا: "لا يعرف التنظيم المنافسة (في سوق النفط)، ولهذا فهو يثير الفوضى، وإلى جانب ذلك فهو يحصل على الأسلحة من الإيرادات التي يكسبها من النفط، وبعدها يواصل قتل الناس بلا رحمة".
وأكد أردوغان أن تهديد داعش أثبت للعالم بأسره أن مشاكل الشرق الأوسط ليست إقليمية وإنما عالمية، مشيرًا إلى أن "الدرس الأكبر الذي أعطاه تهديد داعش للعالم هو ان الأزمة في سوريا، وبشكل عام في الشرق الأوسط، ليست محلية أو إقليمية، وإنما عالمية".
ومضى قائلًا: "ولذلك فإن من الواجب اتخاذ مبادرة في مواجهة هذه الأزمات، ليس من أجل أمن حدودنا أو أمن الطاقة فحسب، بل من أجل الرخاء والأمان والتضامن العالمي"، مشددًا على ضرورة اتخاذ تدابير عاجلة "من أجل رؤية المأساة وسماع الصرخات ووقف شلال الدم المتدفق في المنطقة".
وعن القضية القبرصية أعلن الرئيس التركي أن إرادة بلاده مستمرة من أجل إيجاد حل في قبرص، وأنها لن تتراجع عن سياساتها تجاه الجزيرة، مضيفًا: "لن نقدم تنازلات بشأن سياساتنا المتعلقة بموارد الطاقة في جمهورية شمال قبرص وفي الجزيرة. قلنا ونقول في كل مناسبة إن أي مورد يُستخرج من المنطقة هو لشعب الجزيرة بأسره، إذا تم التوصل إلى اتفاق بين الطرفين، كما هو الحال في العراق، نكون نحن أكثر من يرحب بذلك".
وتعاني جزيرة قبرص من الانقسام بين شطرين، تركي في الشمال، ورومي في الجنوب، منذ عام (1974)، وفي عام (2004)، رفض القبارصة الروم خطة الأمم المتحدة لتوحيد الجزيرة المقسمة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر