- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إن تنظيم داعش سيطر على بعض آبار النفط في المنطقة، موضحًا أنه يحصل على السلاح من خلال الإيرادات التي يكسبها من النفط.
وتساءل أردوغان، في كلمة ألقاها اليوم الاثنين في افتتاح منتدى تنظيم الطاقة العالمية، "لأجل من يستخدم داعش آبار النفظ؟"، مضيفًا: "لا يعرف التنظيم المنافسة (في سوق النفط)، ولهذا فهو يثير الفوضى، وإلى جانب ذلك فهو يحصل على الأسلحة من الإيرادات التي يكسبها من النفط، وبعدها يواصل قتل الناس بلا رحمة".
وأكد أردوغان أن تهديد داعش أثبت للعالم بأسره أن مشاكل الشرق الأوسط ليست إقليمية وإنما عالمية، مشيرًا إلى أن "الدرس الأكبر الذي أعطاه تهديد داعش للعالم هو ان الأزمة في سوريا، وبشكل عام في الشرق الأوسط، ليست محلية أو إقليمية، وإنما عالمية".
ومضى قائلًا: "ولذلك فإن من الواجب اتخاذ مبادرة في مواجهة هذه الأزمات، ليس من أجل أمن حدودنا أو أمن الطاقة فحسب، بل من أجل الرخاء والأمان والتضامن العالمي"، مشددًا على ضرورة اتخاذ تدابير عاجلة "من أجل رؤية المأساة وسماع الصرخات ووقف شلال الدم المتدفق في المنطقة".
وعن القضية القبرصية أعلن الرئيس التركي أن إرادة بلاده مستمرة من أجل إيجاد حل في قبرص، وأنها لن تتراجع عن سياساتها تجاه الجزيرة، مضيفًا: "لن نقدم تنازلات بشأن سياساتنا المتعلقة بموارد الطاقة في جمهورية شمال قبرص وفي الجزيرة. قلنا ونقول في كل مناسبة إن أي مورد يُستخرج من المنطقة هو لشعب الجزيرة بأسره، إذا تم التوصل إلى اتفاق بين الطرفين، كما هو الحال في العراق، نكون نحن أكثر من يرحب بذلك".
وتعاني جزيرة قبرص من الانقسام بين شطرين، تركي في الشمال، ورومي في الجنوب، منذ عام (1974)، وفي عام (2004)، رفض القبارصة الروم خطة الأمم المتحدة لتوحيد الجزيرة المقسمة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

