- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
- مسيرة إسرائيلية تقصف بصاروخ حفارة في جنوب لبنان
- «العمال الكردستاني» يعلن سحب جميع قواته من تركيا إلى شمال العراق
- الحوثيون يقتحمون مقرين أمميين بصنعاء ويعتقلون موظفين
- بوتين: الدرع النووية الروسية أثبتت موثوقيتها
1/ حركة الحوثي: عليكم بالشراكة والكف عن استعمال القوة في فرض الرؤى، فاليمن لا تحتمل، وقيام جزء من الشعب معكم هو نتيجة لمطالبكم الملامسة لهمومه، وأتمنى أن تكونوا عامل استقرار لا عامل لضرب نسيج المجتمع اليمني، وتفكيك دولته، الشراكة الحقيقة هي الحل الأمثل لكل مشكلات اليمن.
2/ المؤتمر الشعبي العام: هو المنقذ لليمن، في هذه الفترة، من خلال طرحه الواقعي- الوسطي ورؤيته النابعة من البيئة اليمنية الخالصة ، وتمسكه بالأطر الدستورية في حل قضايا الوطن ومشاكله.
3/ الحراك الجنوبي: لا خوف منه فلا توجد له رؤية وطنية وله قيادات متناحرة ومتنافسة فيما بينها، والحراك هو مسمار جحا للتدخل في اليمن حتى لو استقرت الأوضاع، هو مشروع الأنانية وضرب الهوية اليمنية في الصميم وهو مشروع الابتزاز وغرس روح المناطقية والجهوية في المجتمع اليمني الواحد، وهو بذرة التمزيق للدولة اليمنية.
4/ البسوس توكل ومن في شاكلتها: عملاء وظواهر صوتية تستخدم في حالات تأجيج الفتنة في المجتمع اليمني.
5/ حزب الإصلاح: علية بمراجعة مواقفة وأن يتحول من الاستراتيجية الأممية إلى استراتيجية بناء الدولة الوطنية
6/ الحزب الاشتراكي: لم تعد نظرياته واطروحاته مقبولة لدى الشعب اليمني، هي حقيقة ومن الطوباوية/ المثالية تجاوزها.
7/ الأحزاب المجهرية: أنتم نتيجة لتحول ديمقراطي عم العالم بعد انهيار الاتحاد السوفيتي.
في حال استمرت الأوضاع على هذا المنوال: التدخلات الإيرانية ستسمر وكذا السعودية، وستستمر حالة الاستقطاب العفنة للعوام من شعبنا تحت تأثير ساسة يفترض أنهم وطنيون ومحبين لليمن ومصالحة، وستكون اليمن مرتع لإرهابيي القاعدة وداعش، وللتدخلات الأجنبية بحجة حربهم، وفي الأخير الضحية هو الشعب اليمني لا غير.
الحل: التوجه للبرلمان كونه المؤسسة الدستورية الوحيدة القادرة على إخراج اليمن من مأزقها السياسي الراهن، وأتفق في هذا الإطار مع زميلي الدكتور "شايف بن علي جار الله" الذي يقول: <<...وهنا لابد أن تقدم كل المكونات تنازلات للولوج الى مرحله الامن والاستقرار مستندين على ماتبقى من المؤسسات الدستوريه في اطار من التفاهمات ...التي تنطلق من الثوابت الوطنيه .....ولا مانع من تشكيل مجلس رئاسي يتم التوافق عليه بصوره سريعه واعتماده من المؤسسه الدستوريه مع مراعات المواد الدستوريه 115و 116.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر