- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
ما الفرق بين من قتل أطفال رداع، ومن جلب أطفال صعدة ليُقتلوا في رداع؟..
لا فرق؛ الأول جاء فكره من "تورا بورا"، والثاني جاء فكره من هضبة فارس، وفرق كبير بين الفكر العظيم الذي خرج من "غار حراء" في مكة، والأفكار الظلامية التي خرجت من كهوف تورا بورا وكهوف فارس.
رحمة الله عليكم أهل رداع شيوخاً ونساء وأطفالاً.. رحمة الله عليكم أهل صعدة شيوخاً وأطفالاً ونساء.. الكل ضحايا زعماء دينيين كذابين نصبوا أنفسهم نواباً لله، وتكلموا باسمه..
وادعوا انتساباً لمحمد الذي كانت لديه أخلاق الفرسان التي خلت منها أفعال قتلة الأطفال.
القاعدة هي وريث ذلك "الخارجي" القديم الذي يرى أن قتال المسلمين "المرتدين في نظره" مقدم على قتال غيرهم ، والحوثي هو وريث ذلك الإمام الذي أثخن في اليمنيين القتل، فسأله أحد العلماء من حاشيته على سبيل النصح: "أما تخشى أن يحاسبك الله في الدماء التي سفكت؟ فرد عليه بقوله: لا والله، ولكني أخشى أن يحاسبني في الدماء التي لم أسفك".
هؤلاء هم قتلة الأطفال الخارجون من علب التاريخ وظلام العصور.. لهم الخزي والعار..
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر