- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
أبدت مجموعة الدول العشرين صاحبة الاقتصادات الرئيسية في العالم تفاؤلا يوم الجمعة بشأن التوقعات للنمو العالمي برغم أن المسؤولين عبروا عن القلق من أن عدم قدرة اليونان على إبرام اتفاق مع الدائنين قد يقوض التعافي الأوروبي الأولي.
وقال وزراء مالية ومحافظو البنوك المركزية لدول مجموعة العشرين في بيان ختامي عقب اجتماع على مدى يومين إن المخاطر التي تواجه الاقتصاد العالمي قد تقلصت مع تحسن احتمالات النمو في الدول الغنية لكنها حذرت من تحديات تشمل تقلبات أسعار الصرف والتوتر السياسي وانخفاض التضخم.
وقال البيان "المخاطر التي تواجه الاقتصاد العالمي باتت أكثر توازنا منذ اجتماعنا الماضي."
وأضاف البيان "آفاق المدى القريب للاقتصادات المتقدمة - لا سيما منطقة اليورو واليابان - تحسنت في الآونة الأخيرة في الوقت الذي تواصل فيه الولايات المتحدة والمملكة المتحدة تحقيق نمو قوي .. وهو ما قد يدعم تعافيا عالميا أقوى."
لكن المجموعة التي تمثل نحو 80 بالمئة من الناتج الاقتصادي العالمي حذرت من مخاطر.
وقال البيان "برغم ذلك توجد تحديات مهمة منها تقلب أسعار الصرف وطول أمد التضخم المنخفض واستمرار الخلل في الموازين الداخلية والخارجية وارتفع الدين العام فضلا عن التوترات السياسية."
ولم يرد ذكر اليونان بالاسم في البيان وقال علي باباجان نائب رئيس الوزراء التركي في مؤتمر صحفي إنه لم يتم الحديث عن اليونان في المناقشات الرسمية.
لكن من الواضح أنها كانت حاضرة في أذهان المسؤولين في واشنطن. وقال وزير المالية البريطاني جورج أوزبورن للصحفيين في وقت سابق يوم الجمعة "من الملاحظ أن الأجواء أكثر قتامة مما كانت عليه في الاجتماع الدولي السابق" مضيفا أن المناقشات بخصوص اليونان "تخللت" كل اجتماع.
وأضاف "من الواضح الآن بالنسبة لي أن أي زلة أو سوء تقدير من أي جانب قد تعيد الاقتصادات الأوروبية بسهولة إلى الوضع الخطير الذي شهدناه قبل ثلاثة أو أربعة أعوام."
وتحاول أثينا إبرام اتفاق مع دائنيها من الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد لتخفيف شروط خطة انقاذ اقتصادها. غير أن التقدم في المحادثات بطيء للغاية وقد تنفد السيولة اليونانية قبيل حلول أجل سداد ديون الشهر القادم.
وتسببت المخاوف بشأن اليونان في هبوط الأسهم في أوروبا وفي وول ستريت.
وفي حين عبرت مجموعة العشرين عن تفاؤل حذر بشأن الاقتصاد العالمي فقد أشارت إلى مخاطر حدوث تقلبات مالية مع استعداد مجلس الاحتياطي الاتحادي (المركزي الأمريكي) لزيادة أسعار الفائدة.
كما قال البيان الختامي "في ظل أجواء تتباين فيها السياسات النقدية وتزداد تلقبات الأسواق المالية .. ينبغي إعداد السياسات بعناية وإبلاغها بشكل واضح لتخفيف التأثيرات السلبية غير المباشرة لأدنى حد ممكن."
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر