- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
اعتبر الرئيس الأميركي باراك اوباما أن فرص التوصل إلى اتفاق مع إيران حول برنامجها النووي لا تزال 50 في المائة، وفق ما أعلن المتحدث باسمه الثلاثاء .
وقال جوش ايرنست "بالنسبة إلى الرئيس، فإن الاحتمال (بلوغ اتفاق) لم يتغير"، موضحا أن فرص التوصل إلى هذا الاتفاق هي "50 في المائة في أفضل الأحوال"، وذلك ردا على سؤال عن تصريحات مسؤول إيراني قال فيها إن البلدين اتفقا على "90 في المائة من القضايا التقنية".
وأضاف ايرنست انه لكي تنجح المفاوضات "على القادة الإيرانيين، بمن فيهم من لا يشاركون في المفاوضات، أن يوقعوا هذا الاتفاق والواقع أنه من الصعب التكهن بما سيكون عليه قرارهم بالضبط"، معتبرا أن هذا الأمر هو عنصر "مجهول في المفاوضات".
وتابع "على إيران أن تعلن التزامات محددة جدا وصعبة جدا لتبديد قلق المجتمع الدولي حيال برنامجها النووي، كما عليها أن تقبل بمجموعة عمليات تفتيش متقدمة جدا". وكان رئيس الوكالة الإيرانية للطاقة الذرية علي أكبر صالحي أعلن الثلاثاء أن بلاده والولايات المتحدة اتفقتا على 90% من المسائل التقنية في المفاوضات الثنائية بخصوص برنامج طهران النووي. وأضاف صالحي في تصريحات نقلها موقع التلفزيون الرسمي الإيراني "لقد توصلنا إلى اتفاقات متبادلة بخصوص معظم القضايا .
والخلافات الوحيدة الآن هي حول قضية رئيسية واحدة، وسنحاول حلها في اجتماع هذا المساء"، بين وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف ونظيره الأميركي جون كيري. وبدا صالحي أكثر تفاؤلا من مسؤول أميركي بارز في المحادثات الجارية في مدينة لوزان السويسرية الذي تحدث قبله عن وجود خلافات رئيسية قبل المهلة النهائية في 31 آذار/ مارس للاتفاق على إطار لاتفاق نووي شامل.
وأضاف المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه للصحفيين "حققنا حتما تقدما فيما يتعلق بتحديد الخيارات الفنية في كل المجالات الرئيسية. لا مجال للالتفاف حولها.
لكن وفي هذا الإطار لا تزال أمامنا قضايا صعبة يتعين التعامل معها" والتقى ظريف وكيري لنحو خمس ساعات الاثنين قبل أن يتوجه ظريف إلى بروكسل للقاء وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي ويعود إلى لوزان في نفس اليوم.
والتقى كيري وظريف مجددا صباح الثلاثاء. ومن المتوقع أن ينضم مسؤولون أوروبيون كبار إلى المحادثات في لوزان اليوم الثلاثاء ومن المحتمل أن ينضم إليهم وزراء الخارجية في نهاية الأسبوع إذا أحرزت المحادثات تقدما.
وبسؤاله عن الالتزام بالمهلة التي تنتهي في آذار/ مارس الجاري للتوصل إلى اتفاق إطار بين إيران والقوى العالمية الست قال دبلوماسي غربي "لم نصل إلى هذا بعد."
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر