- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
أعلنت السلطات أن انفجارين وقعا أمام كنيستين في حي مسيحي في مدينة لاهور، ثاني أكبر مدن باكستان، اليوم الأحد، وتبنته حركة طالبان الباكستانية أوقع عشرة قتلى وأكثر من خمسين جريحا.
ودوى الانفجاران قبل ظهر اليوم، فيما كان العديد من المسيحيين يحضرون قداس الأحد التقليدي في حي يوحنا آباد في لاهور عاصمة ولاية البنجاب (شرق) كما أكد شهود عيان ومسؤولون.
وقالت المتحدثة باسم الشرطة المحلية نبيلة غضنفر لوكالة فرانس برس "أحصينا ستة قتلى على الأقل ونحو خمسين جريحا. ويبدو أنه هجوم انتحاري".
وفي رسالة عبر البريد الالكتروني نقلت إلى وكالة فرانس برس، تبنى المتحدث باسم حركة طالبان الباكستانية إحسان الله إحسان على الفور "الهجومين الانتحاريين" على كنيسة في لاهور.
ولم تفصل سوى دقائق بين التفجيرين اللذين نفذا في ضاحية تقطنها أغلبية مسيحية بالمدينة الواقعة شرقي باكستان.
وقالت الشرطة إن التفجيرين استهدفا كنيستين، فيما يبدو إحداهما كاثوليكية والأخرى بروتستانتية.
وتفصل بين الكنيستين مسافة قصيرة.
وقال شاهد يدعى أمير مسيح "كنت أجلس في محل قريب من الكنيسة عندما هز انفجار المنطقة، هرعت باتجاه المكان ورأيت حارس الأمن يشتبك مع رجل كان يحاول دخول الكنيسة وبعدما لم يستطع الرجل ذلك فجر نفسه.
"رأيت أشلاء جسده تتطاير في الهواء." وأضاف أن الحارس قتل أيضا وأنه من غير الواضح إن كان الانفجار الأول انتحاريا أيضا.
ويكثف مقاتلو طالبان باكستان منذ 2007 الهجمات على قوات الأمن الباكستانية التي يتهمونها بدعم الحرب الأميركية "على الإرهاب" وعلى الأقليات الدينية في باكستان التي يقدر عدد سكانها بنحو مئتي مليون نسمة غالبيتهم من المسلمين السنة.
وفي أيلول/سبتمبر 2013 أعلن فصيل طالباني مسؤوليته عن اعتداء مماثل لدى خروج مصلين من قداس الأحد في كنيسة في مدينة بيشاور (شمال غرب).
وأسفر ذلك الهجوم، الذي اعتبر الأكثر دموية في تاريخ باكستان ضد الأقلية المسيحية التي تمثل نحو 2 بالمائة من التعداد السكاني للبلاد، أكثر من 80 قتيلا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر