- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
لا يزال المتمردون الحوثيون الشيعة في اليمن يضطهدون الصحفيين ووسائل الإعلام بعد ثمانية أشهر من سيطرتهم على العاصمة صنعاء وأجزاء واسعة من البلاد. وتشمل أساليبهم التهديد بالقتل والاختطاف والنهب.
سجّلت نقابة الصحفيين اليمنيين ما لا يقلّ عن 67 حالة من هذه الأساليب من أجل منع الصحفيين من القيام بعملهم.
وفي إحدى أحدث الحالات التي سجلتها النقابة، اختطف عناصر الميليشيا الحوثية المتمردة صحفيين اثنين يعملان لحساب جريدة “أخبار اليوم” وهما عبد الواحد النجار ومسؤول المونتاج فؤاد الزبيري من دار “الشموع” للنشر في 5 مارس/آذار.
تم نهب معدات الطباعة والطاولات والكراسي وتحميلها على متن شاحنات متوقفة أمام الدار قبل 18 يوماً أو أكثر. وكانت نقابة الصحفيين اليمنيين وغيرها من المنظمات غير الحكومية المحلية قد دعت الحوثيين لإطلاق سراح الصحفيين.
أما الأشخاص الذين كانوا معتصمين لمطالبة المتمردين الحوثيين بالانسحاب من الدار، فقد تعرّضوا لتهديدات بالسلاح وتم تفريقهم بالقوة من قبل المتمردين في 26 فبراير/شباط.
تستنكر منظمة مراسلون بلا حدود المضايقات التي تتعرض لها وسائل الإعلام اليمنية على يد المتمردين الحوثيين والتي ازدادت في أغسطس/آب، ومجدداً منذ وصولهم إلى العاصمة في سبتمبر/أيلول.
وفي هذا الصدد، قالت المديرة المساعدة في شعبة البرامج لدى المنظمة فرجيني دانغل: “إننا نشجب هذه الهجمات المتعمدة ضد وسائل الإعلام والصحفيين، حيث تشكل تهديداً حقيقياً لحرية الإعلام وعملية التحول السياسي التي تعيشها البلاد“.
وقد كرّس المتمردون الحوثيون أنفسهم أسياد اليمن الجدد في غضون أشهر فقط. وبعد التوجه إلى العاصمة في سبتمبر/أيلول، سيطروا على المقرات الحكومية الرئيسية في يناير/كانون الثاني.
وفي حادثة أخرى ضمن سلسلة مضايقات الحوثيين لوسائل الإعلام، تعرّض أكثر من عشرة مصورين صحفيين للضرب المبرح على يد أفراد جماعة مسلحة مرتبطة بميليشيا الحوثيين أثناء تغطيتهم المظاهرات السلمية في 28 يناير/كانون الثاني.
كان معظم الضحايا يعملون لصالح وسائل إعلام أجنبية، بما فيها رويترز وتلفزيون العالم وفرنسا 24. كما هدد مسلحون لم تُعرف هويتهم مدير مكتب قناة الجزيرة في صنعاء.
هذا وقد أدى تقدم الحوثيين إلى مركز وجنوب البلاد لزيادة الاشتباكات مع حزب الإصلاح السني المرتبط بالإخوان المسلمين وتديره قبيلة الأحمر، ومع أبناء قبائل سنية، ومع تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر