- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أكد أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني خلال زيارة إلى واشنطن الخميس رغبته في "استقرار" مصر، وذلك على الرغم من التوترات بين الدوحة والقاهرة والتي تصاعدت حدتها أخيرا على خلفية الغارة المصرية على تنظيم "الدولة الإسلامية" (المعروف إعلاميا بداعش) في ليبيا.
وقال أمير قطر أمام المئات من طلاب جامعة جورج تاون إن "سياستي تقوم على انه إذا كان هناك أي شيء يمكنني فعله للمساعدة في إرساء الاستقرار في مصر فسأفعله".
وردا على سؤال عن واقع العلاقات القطرية-المصرية راهنا قال أمير قطر "الآن توجد حكومة هناك (في القاهرة)، لدينا خلافات معها لكننا جميعا متفقون على أن هذه الحكومة يجب أن تكون مستقرة". واستدعت قطر الأسبوع الماضي سفيرها في مصر "للتشاور" اثر خلاف نشب بين البلدين خلال اجتماع للجامعة العربية بسبب الضربة الجوية المصرية التي استهدفت تنظيم "الدولة الإسلامية" في ليبيا بعد ذبحه 21 قبطيا مصريا.
وجاء استدعاء السفير القطري على خلفية تصريح أدلى به مندوب مصر لدى الجامعة العربية واتهم فيه الدوحة ب"دعم الإرهاب" وذلك ردا على تحفظ الدوحة على بند في بيان أصدرته الجامعة يؤكد "حق مصر في الدفاع الشرعي عن نفسها وتوجيه ضربات للمنظمات الإرهابية".
وتدهورت العلاقات بين القاهرة والدوحة منذ أطاح الجيش المصري في 2013 بالرئيس الإسلامي السابق محمد مرسي المدعوم من قطر، قبل أن تعود هذه العلاقات وتتحسن نسبيا في خضم مصالحة خليجية بين قطر والدول الأخرى الأعضاء في المجلس والتي تدعم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.
وعن موقع قطر في مجلس التعاون الخليجي الذي يضم أيضا كلا من السعودية والإمارات والكويت والبحرين وسلطنة عمان، قال الشيخ تميم بن حمد آل ثاني "كانت هناك خلافات بين قطر وبعض دول مجلس التعاون الخليجي بشأن مقاربتنا حيال مصر ولكن ما فعلناه هو انه عندما تم انتخاب حكومة (في مصر) وقفنا إلى جانبها".
وفي مواجهة الاتهامات المصرية للدوحة بدعم الإرهاب وقف مجلس التعاون في بادئ الأمر إلى جانب قطر، لكنه ما لبث أن غير موقفه مؤكدا تأييده التحرك العسكري المصري ضد التنظيم الجهادي في ليبيا. وهذه أول زيارة للأمير الشاب إلى واشنطن حيث التقى الرئيس باراك أوباما.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

