- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أكد مساعد وزير الخزانة الأميركي المكلف مكافحة الإرهاب، إن تنظيم الدولة الإسلامية هو “على الأرجح التنظيم الإرهابي الأفضل تمويلا” بفضل عائداته النفطية وحصوله على فديات وممارسته الابتزاز.
وأعلن ديفيد كوهين في خطاب ألقاه في واشنطن “باستثناء بعض التنظيمات الإرهابية التي تحظى بدعم دول، فان الدولة الإسلامية هي على الأرجح التنظيم الإرهابي الأفضل تمويلا الذي نواجهه”.
وأوضح كوهين في مداخلته في مركز كارنيغي أن استخراج النفط من الحقول في سوريا والعراق ومعاودة بيعه في السوق السوداء يدران نحو مليون دولار يوميا على هذا التنظيم منذ منتصف حزيران.
وندد ببيع هذا النفط إلى أكراد في العراق يعاودون بيعه في تركيا، لكنه أكد أن السلطات التركية والكردية في العراق “التزمت مكافحة تهريب النفط”.
وتحدث أيضا عن مؤشرات إلى أن هذا النفط يباع أيضا إلى نظام الرئيس السوري بشار الأسد، واصفا هذا الأمر بأنه “إشارة إضافية إلى فساد” النظام السوري.
ولفت إلى أن الضربات الجوية الأخيرة “بدأت بإضعاف قدرات الدولة الإسلامية على تحصيل عائدات من هذا التهريب”، مشددا على أن “أي طرف يبيع النفط المسروق من جانب الدولة الإسلامية سيتعرض لعقوبات مالية.”
وتابع “لسنا قادرين فقط على عزلهم من النظام المالي الأميركي وتجميد أنشطتهم، بل سيواجهون أيضا صعوبات جدية في العثور على مصرف بهدف إيداع أموالهم والقيام بعملياتهم”، مؤكداً انه فخور بان وزارة الخزانة الأميركية هي “واحدة من وزارات المال القليلة في العالم التي تملك وكالة استخباراتها الخاصة".
وإذ تطرق إلى قضية الخطف، كرر كوهين إن الدولة الإسلامية حصلت “على عشرين مليون دولار على الأقل من الفديات هذا العام” وحض كل الدول على رفض دفع تلك الفديات، وقال أيضا “نضاعف الجهود من اجل تبني التفاهم الدولي حول هذه القضية في شكل أوسع".
وشدد على أن “عمليات الخطف مقابل فديات تشكل التهديد الإرهابي الأكثر دلالة اليوم”، مبديا أسفه لكون الدولة الإسلامية تلقت في الربيع الفائت “دفعات عدة تقدر بملايين الدولارات” مقابل الإفراج عن صحافيين ورهائن من مختلف الدول الأوروبية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

