- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قال مسؤول حكومي مصري، إن الجهود نجحت في إطلاق سراح 21 صيادا مصريا، كانوا محتجزين في ليبيا.
وأوضح عيد حواش، مستشار وزير الزراعة المصري، في تصريح لوكالة الأناضول إن "جهود الوساطة بين هيئة الثروة السمكية (التابعة للوزارة) والجانب الليبي، نجحت في الإفراج عن 21 صيادا كانت تحتجزهم السلطات الليبية لتجاوزهم المياه الإقليمية بدون إذن".
وأضاف المسؤول المصري "نطمئن جميع الأهالي أن الصيادين المصريين جميعهم بخير، وبصحة جيدة، وجار اتخاذ الإجراءات اللازمة لعودتهم إلى مصر اليوم".
وكان التليفزيون الرسمي المصري، قد ذكر في خبر عاجل أن "الجهود الحكومية نجحت في إطلاق سراح 21 صيادا مصريا، كانوا محتجزين في ليبيا".
ويوم السبت الماضي، قال أحمد نصار نقيب الصيادين في محافظة كفر الشيخ، شمالي مصر، إن 21 صيادا مصريا احتجزوا في مدينة مصراتة، غربي ليبيا.
وبات مصير الصيادين غامضا، خلال اليومين الماضيين، خاصة عقب ظهور تسجيل مصور بثه موقع "يوتيوب"، مساء الأحد الماضي، لعملية إعدام تنظيم "داعش" في ليبيا، 21 مسيحيا مصريا مختطفا، ذبحا، دون أن يحدد تاريخ الواقعة.
وشهدت الأشهر الماضية، احتجاز عدة صيادين مصريين في ليبيا، وتدخلت السلطات المصرية لحل أزمتهم ، وكان آخرها في أوائل شهر يناير/كانون الأول الماضي، عقب انقطاع الاتصال بـ300 صياد مصري من قريتي برج مغيزل والسكري (شمالي مصر)، عائدين بحرا من ليبيا جراء الطقس السيئ، والتي تم حلها وعادوا يوم 9 من الشهر الماضي.
وعلى صعيد متصل، قال أحد أهالي قرية الميمون بمحافظة بني سويف (وسط)، إنهم "تلقوا اتصالا تليفونيا من ليبيا باحتجاز ابن عمه ومعه 34 آخرين ولم يتمكنوا من معرفة الجهة التي تحتجزهم".
وقال رامي الخولي، في اتصال هاتفي مع مراسل الأناضول، إنه "تلقي اتصال هاتفي من ابن عمه محمود فاروق الخولي، مساء أمس، يفيد باحتجازه لدي ليبيين (لم يحددهم)، مع 34 شخصا آخرين".
وتابع: "عاودنا الاتصال به مرة أخرى، دون جدوي".
ولم يتسن للأناضول، التأكد من صحة المعلومات، أو الحصول على تعقيب فورى من وزارة الخارجية المصرية، التي قالت في بيان لها أمس، إنها شكلت خلية أزمة لمتابعة أوضاع المصريين بليبيا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

