- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
أعاد الرئيس اليمني، عبده ربه منصور هادي، تشكيل مجلس إدارة البنك المركزي اليمني، في الوقت الذي تشهد في البلاد احتجاجات واسعة نتيجة لإنهيار العملة الوطنية والوضع الاقتصادي.
وقضي القرار رقم (14) لسنة 2021م، الذي نشرته وكالة الأنباء اليمنية سبأ، بتعيين احمد بن احمد غالب المعبقي محافظ للبنك المركزي اليمني رئيساً،
ووفقًا للقرار، فإنه تم تعيين كل من محمد عمر باناجة نائب محافظ البنك المركزي اليمني نائباً للرئيس، وسيف محسن عبود الشريف، وهاني محمد حزام وهاب نائب وزير المالية ممثلاً عن وزارة المالية، وجلال إبراهيم فقيرة وعلي محمد الحبشي وخالد إبراهيم زكريا، أعضاء.
واعتبر اقتصادييون يمنيون، إن تعيين محافظًا للبنك المركزي اليمني ونائب ومجلس إدارة خطوة مهمة في الوقت الراهن، مشددين على أهمية دعم هذه الادارة لكي تنجح في كبح الانهيار في سعر العملة واحداث تغيير في السياسة النقدية.
وقال رئيس مركز الدراسات والاعلام الاقتصادي، مصطفى نصر، إن المحافظ الجديد، أحمد غالب معروف بخبرته الاقتصادية وصرامته الادارية وعلاقاته الدولية.
واعتبر في منشور له على صفحته في الفيس بوك، أن السمعة التي يتمتع بها النائب الدكتور محمد باناجه وبعض اعضاء مجلس الإدارة تمثل نقطة قوة في الإدارة الجديدة للبنك، وبالرغم من ذلك إلا أنه أشار إلى أن المشكلة أكبر وأعمق من الحلول الجزئية.
وأكد أن اليمن بحاجة إلى إصلاحات حكومية عاجلة لاسيما في السياسة المالية، والأهم عودتها للعمل بشكل مباشر من اليمن.
في ظل عدم استئناف تصدير النفط والغاز بقدرة تشغيلية عالية، وتحسين الاوعية الايرادية للحكومة، وتسليم مرتبات الجيش والامن عبر البنوك وفق نظام شفاف سيكون من الصعب تحقيق خطوات إلى الأمام.
من المهم تقديم الدعم الخارجي للبنك المركزي في ظل حالة الشلل في العديد من القطاعات الاقتصادية من خلال تقديم ودائع جديدة وتتحمل الإدارة الجديدة للبنك المركزي اليمني مسئولية إعداد الية كفؤة وشفافية لإنفاقها بما يحقق الاستقرار سعر الصرف وبالتالي استقرار الأسعار.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر