- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟

أعاد الرئيس اليمني، عبده ربه منصور هادي، تشكيل مجلس إدارة البنك المركزي اليمني، في الوقت الذي تشهد في البلاد احتجاجات واسعة نتيجة لإنهيار العملة الوطنية والوضع الاقتصادي.
وقضي القرار رقم (14) لسنة 2021م، الذي نشرته وكالة الأنباء اليمنية سبأ، بتعيين احمد بن احمد غالب المعبقي محافظ للبنك المركزي اليمني رئيساً،
ووفقًا للقرار، فإنه تم تعيين كل من محمد عمر باناجة نائب محافظ البنك المركزي اليمني نائباً للرئيس، وسيف محسن عبود الشريف، وهاني محمد حزام وهاب نائب وزير المالية ممثلاً عن وزارة المالية، وجلال إبراهيم فقيرة وعلي محمد الحبشي وخالد إبراهيم زكريا، أعضاء.
واعتبر اقتصادييون يمنيون، إن تعيين محافظًا للبنك المركزي اليمني ونائب ومجلس إدارة خطوة مهمة في الوقت الراهن، مشددين على أهمية دعم هذه الادارة لكي تنجح في كبح الانهيار في سعر العملة واحداث تغيير في السياسة النقدية.
وقال رئيس مركز الدراسات والاعلام الاقتصادي، مصطفى نصر، إن المحافظ الجديد، أحمد غالب معروف بخبرته الاقتصادية وصرامته الادارية وعلاقاته الدولية.
واعتبر في منشور له على صفحته في الفيس بوك، أن السمعة التي يتمتع بها النائب الدكتور محمد باناجه وبعض اعضاء مجلس الإدارة تمثل نقطة قوة في الإدارة الجديدة للبنك، وبالرغم من ذلك إلا أنه أشار إلى أن المشكلة أكبر وأعمق من الحلول الجزئية.
وأكد أن اليمن بحاجة إلى إصلاحات حكومية عاجلة لاسيما في السياسة المالية، والأهم عودتها للعمل بشكل مباشر من اليمن.
في ظل عدم استئناف تصدير النفط والغاز بقدرة تشغيلية عالية، وتحسين الاوعية الايرادية للحكومة، وتسليم مرتبات الجيش والامن عبر البنوك وفق نظام شفاف سيكون من الصعب تحقيق خطوات إلى الأمام.
من المهم تقديم الدعم الخارجي للبنك المركزي في ظل حالة الشلل في العديد من القطاعات الاقتصادية من خلال تقديم ودائع جديدة وتتحمل الإدارة الجديدة للبنك المركزي اليمني مسئولية إعداد الية كفؤة وشفافية لإنفاقها بما يحقق الاستقرار سعر الصرف وبالتالي استقرار الأسعار.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
