- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
ضمن المشروع الشعري "الصراع في اليمن" الذي ينظمه مهرجان ليفربول للفنون والثقافة العربية، بالتعاون مع جامعتي ليفربول وليدز، عقدت مؤخراً ورشة عمل شعرية على منصات التواصل الافتراضي اتخذت من السلام الداخلي موضوعاً لها.
في الورشة، وهي الأخيرة لهذا العام، تم استعراض تجارب الشاعر الايرلندي شيموس هيني (الحاصل على جائزة نوبل في الأدب) والشاعر العربي الكبير محمود درويش.
الندوة، التي أدارها كل من الشاعر الايرلندي ستيفن سيكستون (Stephen Sexton) والشاعر اليمني همدان دماج (Hamdan Dammag)، وحضرها عدد من المشاركين المهتمين من شعراء وأدباء وطلاب من عدد من الدول، تطرقت إلى السمات الفنية والشعرية المشتركة والمتمايزة في خطاب السلام بين هيني ودرويش عبر نقاش ومداخلات اتخذت من قصيدة "القديس كيفن وطائر الشحرور" وقصيدة "فكر بغيرك" موضوعاً لها.
في نهاية الورشة، وبعد سلسلة من التمارين والمداخلات الشعرية، شارك عدد من المشاركين نصوصهم التجريبية التي استلهموها من وحي ما دار من نقاشات خلال الورشة، وهي النصوص التي ستكون ضمن مشروع معرض بريطاني وطني حول الكتابة الشعرية عن اليمن، والمزمع عرضه في مهرجان ليفربول للفنون العربية العام القادم في صيف 2022.
الجدير بالذكر أن مشروع "الصراع في اليمن" يهدف إلى تعريف الجمهور البريطاني وعلى مستوى العالم باليمن والصراع المؤسف الذي يدور فيه من خلال الشعر والفن، وقد تضمن عدداً من ورش العمل التي أقيمت في جميع أنحاء المملكة المتحدة واليمن إلى جانب عدد من الأفلام الوثائقية والمعارض الفنية. ويعد مهرجان ليفربول للفنون العربية، صاحب هذا المشروع، أكبر المهرجانات الرائدة المعنية بتقدم الثقافة والفنون العربية للجمهور البريطاني منذ عام 1998.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر