- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟

ضمن المشروع الشعري "الصراع في اليمن" الذي ينظمه مهرجان ليفربول للفنون والثقافة العربية، بالتعاون مع جامعتي ليفربول وليدز، عقدت مؤخراً ورشة عمل شعرية على منصات التواصل الافتراضي اتخذت من السلام الداخلي موضوعاً لها.
في الورشة، وهي الأخيرة لهذا العام، تم استعراض تجارب الشاعر الايرلندي شيموس هيني (الحاصل على جائزة نوبل في الأدب) والشاعر العربي الكبير محمود درويش.
الندوة، التي أدارها كل من الشاعر الايرلندي ستيفن سيكستون (Stephen Sexton) والشاعر اليمني همدان دماج (Hamdan Dammag)، وحضرها عدد من المشاركين المهتمين من شعراء وأدباء وطلاب من عدد من الدول، تطرقت إلى السمات الفنية والشعرية المشتركة والمتمايزة في خطاب السلام بين هيني ودرويش عبر نقاش ومداخلات اتخذت من قصيدة "القديس كيفن وطائر الشحرور" وقصيدة "فكر بغيرك" موضوعاً لها.
في نهاية الورشة، وبعد سلسلة من التمارين والمداخلات الشعرية، شارك عدد من المشاركين نصوصهم التجريبية التي استلهموها من وحي ما دار من نقاشات خلال الورشة، وهي النصوص التي ستكون ضمن مشروع معرض بريطاني وطني حول الكتابة الشعرية عن اليمن، والمزمع عرضه في مهرجان ليفربول للفنون العربية العام القادم في صيف 2022.
الجدير بالذكر أن مشروع "الصراع في اليمن" يهدف إلى تعريف الجمهور البريطاني وعلى مستوى العالم باليمن والصراع المؤسف الذي يدور فيه من خلال الشعر والفن، وقد تضمن عدداً من ورش العمل التي أقيمت في جميع أنحاء المملكة المتحدة واليمن إلى جانب عدد من الأفلام الوثائقية والمعارض الفنية. ويعد مهرجان ليفربول للفنون العربية، صاحب هذا المشروع، أكبر المهرجانات الرائدة المعنية بتقدم الثقافة والفنون العربية للجمهور البريطاني منذ عام 1998.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
