- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بينونة للعقارات تتواجد في معرض الشارقة العقاري "إيكرس" 2025
- وثائق رسمية تكشف اختلاس مسؤولي هيئة الأدوية بصنعاء أكثر من 128 ألف دولار وأمانات رواتب الموظّفين
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن تكشف عن قائمة جديدة لشركات الحوثيين
- وكيل مصلحة الهجرة والجوازات: نسعى لتسهيل إجراءات الحجاج بالتعاون مع وزارة الأوقاف لإنجاح موسم حج 1446 هـ
- الأوقاف تمدد فترة تسجيل الحجاج حتى الـ 10 من فبراير
- جامعة عدن تستضيف ندوة علمية حول «الوعل في تاريخ اليمن»
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يتضامن مع الإعلامي أحمد حسين الفرحان
- مصر.. الاتحاد العربي للتطوير والتنمية يعلن عن بروتوكول تعاون مع المركز القومي للبحوث
- منصة (P.T.O.C) تكشف استراتيجية إيران السرية لتمويل الحوثيين عبر تجارة الأدوية (تفاصيل خطيرة)
- جريمة شنيعة في تعز: مشرف حوثي يقتل شقيقته ويصيب ابنها والمليشيا ترفض تقديمه للمحاكمة
الأثنين 5 ابريل 2021
غاب إبريل مرتين ، في الإولى افتقدنا كذبة إبريل ، وفي الثانية لم يذكر أحدا غيرجلال الحلالي ذكرى استشهاد أبي الأحرار محمد محمود الزبيري !!!! ..فصار هو والنعمان كأنهما كذبة ؟؟؟؟
في كل عام تمارس أسوأ العادات التي جلبناها تيمنا بالفساد ، فصاركل له كذبته في ابريل !!! لكن الكذبة الكبرى ظلت سنين وأعوام تنحرنا من الوريد إلى الوريد ونحن نبتسم هاتفين بحياة من وهبنا كل شيء إلا الصدق !!!..
و"""على عكس عيد الهالوين، فإن يوم كذبة أبريل له اشتقاق غير مؤكد نسبيا، وتتنوع القصص المتعلقة ببدايته، من عطلة مذكورة في حكايات كانتربري لشوسر في عام 1392 إلى ذكر عبارة Poisson d'avril (كذبة أبريل، وحرفيا "سمكة أبريل") للشاعر الفرنسي إيلوي داميرفال في عام 1508،ولم يظهر أول ذكر مؤكد للمناسبة باللغة الإنجليزية حتى عام 1686 على الرغم من أنه من المحتمل أن يتم الاحتفال باليوم نفسه قبل بضع سنوات، ويبدو أن التفسير الأكثر منطقية لأصل هذا اليوم هو القصة التي تفيد بأن بعض البلدان اعتمدت التقويم الغريغوري في وقت أبكر من غيرها، وبالتالي احتفلت بالعام الجديد في 1 يناير بدلا من 25 مارس وفقا للتقويم السابق ، ووفقا للتقويم القديم، تنتهي الاحتفالات برأس السنة في الأول من أبريل ، وتقول القصة إن الأشخاص غير الفرنسيين (وبالتالي الأقل تحضرا في تلك الحقبة) الذين استمروا في الاحتفال بالتقويم القديم كانوا يتعرضون للسخرية ويعتبرون حمقى ولذلك، أطلق عليهم عبارة "poisson d'avril" باللغة الفرنسية العامية والتي تُترجم إلى "كذبة أبريل" اليوم ، وهناك عدد من الاشتقاقات المحتملة الأخرى، بينها أنه أقيم مهرجان روماني لهيلاريا (طقوس دينية رومانية قديمة) في 25 مارس، مع انتهاء الاحتفال في 1 أبريل ، ولكن يبدو أن هناك رابطا ضئيلا للغاية بين الاحتفال بهذا المهرجان خلال الإمبراطورية الرومانية وصعود يوم كذبة أبريل في أواخر عصر النهضة ، ومهما كان الأصل الدقيق ليوم كذبة أبريل، لسبب ما، بدا أن المجتمع الأمريكي وأوروبا الشمالية بحاجة للاحتفال بالحمقى مع بداية الربيع ، وبمجرد أن أصبح يوم كذبة أبريل جزءا من التقويم الشعبي، أخذها الأمريكيون الشماليون والبريطانيون بشغف، ما أدى إلى ظهور العديد من التعبيرات المرتبطة بهذا اليوم """"
هم يتبادلون المقالب المضحكة ونحن اخذناها كما نأخذ بضائعهم وهات ياكذب ، مما أدى للإضرار بكثيرين …
جديد هذا العام أن لااحد تلقى ولااحد ارسل …
يبدولاننا نعيش الكذب كل يوم حتى ادمنا فصارت جلودنا تتحمل كل شيء …
كنا نتذكرالزبيري بداية كل ابريل ..الآن اضفناه إلى النعمان ، احدهم يحمل اسمه شارع ،والثاني كما قال الرازحي متخيلا النعمان يقول للزبيري : يكفي يدعسنك وحدك !!!! مشتيش ...
لله الأمرمن قبل ومن بعد .
"""" مابين القوسين منقول من موقع RT
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر