- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
الأحد 13 سبتمبر2020
الشارع العربي ، هل ما يزال قادرا أو راغبا أو أن لديه القضية الفلسطينية تحتل الأولوية ؟؟
هذا السؤال ليس للتشكيك كما قد يتراآى للمزايدين ، بالعكس فالسؤال مشروع وضروري لسبب مهم وهو أن الشارع متعب، مقهور، جائع ، في ظل كل هذا وغيره ،هل لايزال قادرا على الخروج ؟؟؟
السؤال من وحي البوست الذي استنكرفيه الزميل والصديق محمد القعود " خطوة البحرين اقامة علاقات مع اسرائيل " ، أعلن ذلك مدير العلاقات العامة السيد ترامب !!!.. وعقبت أنا " محمد القعود يامحمد الشعوب العربية يقودها الجوع والفقرو القهر....أين المثقف الذي يحدد الاتجاه ؟؟؟؟!!!!!!!سأذكرك عندما يرتفع العلم الاسرائيلي في كل عاصمة عربية ...هم يشتغلوا ليل نهار...والعرب لم يعد لديهم خيار...والشارع بلا قائد …"
لابد من الاجابة على السؤال : هل الشارع على استعداد في ظل هيمنة اجهزة القمع ، وسيف التجويع المسلط أمريكيا !!!..
الاجابة بالشعارات لا يجدي ..والاجابة بالتخوين لا يجدي …
يجدي فقط التفكيرالعملي في كيفية الرد ، ليس الرد في وسائل التواصل ، بل كرد عملي : ماذا نحن فاعلون كشعوب لاتجد من يقودها !!!...
البيان الأخيرللجامعة العربية كان طبيعيا جدا ،والذي استنكروطالبها بما هوأكثر، فلا يدري أن الجامعة اصلا مجمع للعجزة من يوم ما إنشأها الانجليز!!! ...وأنا استغرب البيانات التي تصدر ، ومن يصدرها يدرك أن الجامعة ليست في المريخ ولاهي كائن مستقل ،هي مجموعة الأنظمة العربية التي لابدائل لديها ، وتدرك إسرائيل وأمريكا أن الحاكم العربي ليس لديه خيارات ، لاهوقادر على مخاطبة الجماهير ، ولاهوقادر على السماح لها بالخروج ولذلك سيقمعها بشدة …
إذا ماهي خيارات الشارع في لحظة احتوت فيها الأنظمة وامريكا فعله في العام 2011 وحولته إلى مانراه !!!!...
على منظمة التحرير وكل الفصائل الفلسطينية أن تقول ماهي خياراتها ، وتوجه خطابها إلى الشارع العربي وتقول له ما المطلوب ….و هل أن اوان توحدها ،ام أن المحاور ستظل تتوزعها ؟ وكل محور بما لديهم فرحون ...
لم تعد تجدي الشعارات ، والتهديد والوعيد بلا فعل حقيقي ….
وأعود إلى السؤال من جديد : ماهي البدائل ؟؟ مانوع المواجهة المطلوبة من الشارع ، هذا إذا عاد الشارع لديه القدرة في ظل الضربات الموجعة التي تلقاها والتي مازالت مستمرة ….
لله الأمرمن قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر