- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قررت الحكومة الجزائرية، الأربعاء 20 مايو 2020، فرض وضع الكمامات الواقية في الشارع ابتداء من يوم عيد الفطر، في إطار إجراءات الوقاية من انتشار وباء كوفيد-19، بعد تسجيل 568 وفاة في البلاد بسبب فيروس كورونا المستجد.
وأوضح بيان صادر عن السلطات "يمنع منعا باتا دخول الأماكن العمومية كالأسواق المغطاة وغير المغطاة، والمحال التجارية والمقابر والمرائب وغيرها دون ارتداء كمامة، إضافة إلى التباعد المكاني والمسافات".
ويدخل الإجراء حيز التطبيق ابتداء من اليوم الأول لعيد الفطر "نظرا لما تعرفه مناسبة العيد من تجمع وزيارات عائلية وتلاق"، على أن "يتعرض المخالفون لهذا الإجراء الصارم لعقوبات قانونية".
وكانت الحكومة قد أعلنت، مساء الثلاثاء، تشديد إجراءات حظر التجوال والحجر المنزلي يومي العيد من الواحدة إلى السابعة صباحا، مع منع التنقل بالسيارة، أو أي وسيلة نقل أخرى.
وجاء القرار عقب اجتماع الرئيس عبد المجيد تبون بأعضاء اللجنة الوطنية العلمية لرصد ومتابعة تفشّي فيروس كورونا التي أوصت بفرض الكمامة على الجميع، لأنه "لا يقل فعالية عن الحجر الصحي".
ولم يكن وضع الأقنعة موصى به سوى للمرضى وللعاملين في قطاع الصحة. ورغم ذلك، فإن العديد من الجزائريين يضعون الكمامات في الشارع وفي المحال التجارية.
ووعدت الحكومة بتسهيل الحصول على الكمامات على نطاق واسع"، مضيفة أن "لجان المجتمع المدني ومختلف جمعياته" ستتكفل بتوزيعها.
وجنّدت الدولة كل مصانع النسيج ومراكز التدريب المهني وحتى السجون لإنتاج أكبر قدر من الأقنعة، إضافة إلى الكميات التي تم استيرادها او الهبات المقدمة من الصين.
كما أعلن وزير التجارة كمال رزيق أن الدولة "تشجع وترخص، استثنائيا، بإنتاج الأقنعة الموجهة للاستخدام العام دون الحاجة إلى تغيير السجل التجاري".
ويضاف القرار الحكومي الجديد إلى الإجراءات التي اتخذت مند منتصف مارس مثل إقفال كل المدارس والجامعات والمساجد ومنع التظاهرات الرياضية والثقافية والسياسية.
وتم مسبقا إلغاء صلاة العيد بسبب غلق المساجد، فيما ينتظر تشديد إجراءات الحجر في هذه المناسبة المتميزة بكثرة الزيارات العائلية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر