- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أثار غياب زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون عن الأنظار منذ أكثر من أسبوعين، الكثير من التكهنات بشأن مصير الرجل البلغ من العمر 36 عاما، والذي لا يبدو أنه كان يعاني من مشكلات صحية.
وللمرة الأولى منذ توليه السلطة في عام 2011، غاب كيم عن الاحتفالات الوطنية في عطلة 15 أبريل لإحياء ذكرى ميلاد جده ومؤسس النظام في في كوريا الشمالية، كيم إيل سونغ.
وتحدثت مجلة "فورين بولسي" الأميركية، عن 3 سيناريوهات تتعلق بغياب كيم، وسط سيل من الشائعات، وصمت رسمي، باستثناء تلميحات مقتضبة، من المسؤولين في كوريا الشمالية.
الظهور من جديد
أحد السيناريوهات تشير إلى أن زعيم كوريا الشمالية سيظهر في نهاية المطاف للعلن ويعود إلى حكم البلاد بشكل اعتيادي، ربما بعد استعادة كامل عافيته من عملية جراحية خضع لها مؤخرا.
ومن المحتمل أن يكون كيم قد نأى بنفسه عن الأنظار تجنبا للإصابة بفيروس كورونا، وقد يكون هذا الغياب مرده استجماع القوة قبل الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة ، أو اختبار ردة فعل خصومه بشأن غيابه، داخليا وخارجيا.
الغياب لفترة أطول
السيناريو الثاني أن يظل زعيم كوريا الشمالية كيم بعيدًا عن الأنظار لمدة أطول، وقد يكون عاجزًا لفترة غير محددة من الزمن عن إدارة شؤون البلاد، مما قد يزعزع استقرار كوريا الشمالية.
وفي ظل هذا السيناريو، يمكن أن تزيد مخاطر سوء التقدير ويرفع من وتيرة التصعيد من جانب الخصوم، الأمر الذي سيدفع على الأرجح أخت كيم للتقدم لقيادة البلاد بالإنابة.
وفي أسوأ الاحتمالات، قد ينشأ صراع على السلطة، حيث أنه من غير المسبوق أن تقود امرأة في أوائل الثلاثينات من عمرها نظام كوريا الشمالية.
ومن المرجح أن تبقى الدول المجاورة لكوريا الشمالية، لا سيما جارتها الجنوبية، مترقبة لظهور أي دليل ملموس يشير إلى تحركات داخلية ذات مغزى داخل النظام السياسي في البلاد.
إعلان موت الزعيم
السيناريو الثالث أن تؤكد كوريا الشمالية وفاة زعيمها، مع العالم أن هذا الإعلان قد يتأخر إلى حين تحديد المسؤول الذي سيقوم البلاد، وهذا يعتمد على ما إذا كان كيم قد ترك وصية بهذا الخصوص أم لا.
وفي حال كان هذا السيناريو هو المرجح، فإن احتمال انهيار النظام في البلاد ضعيف، لأن كوريا الشمالية تأخذ طابعا مؤسسيا، على الرغم من تداخل المصالح بين عائلة كيم والنخب السياسية والاقتصادية والعسكرية.
ويترك هذا السيناريو مساحة أكبر للصراع على السلطة داخليا، مما قد يعطي فهما خاطئا للدول الكبرى، مثل الولايات المتحدة، بشأن الوضع المستجد داخل كوريا الشمالية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر