- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بينونة للعقارات تتواجد في معرض الشارقة العقاري "إيكرس" 2025
- وثائق رسمية تكشف اختلاس مسؤولي هيئة الأدوية بصنعاء أكثر من 128 ألف دولار وأمانات رواتب الموظّفين
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن تكشف عن قائمة جديدة لشركات الحوثيين
- وكيل مصلحة الهجرة والجوازات: نسعى لتسهيل إجراءات الحجاج بالتعاون مع وزارة الأوقاف لإنجاح موسم حج 1446 هـ
- الأوقاف تمدد فترة تسجيل الحجاج حتى الـ 10 من فبراير
- جامعة عدن تستضيف ندوة علمية حول «الوعل في تاريخ اليمن»
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يتضامن مع الإعلامي أحمد حسين الفرحان
- مصر.. الاتحاد العربي للتطوير والتنمية يعلن عن بروتوكول تعاون مع المركز القومي للبحوث
- منصة (P.T.O.C) تكشف استراتيجية إيران السرية لتمويل الحوثيين عبر تجارة الأدوية (تفاصيل خطيرة)
- جريمة شنيعة في تعز: مشرف حوثي يقتل شقيقته ويصيب ابنها والمليشيا ترفض تقديمه للمحاكمة
الأحد 8 مارس 2020
يضيق الناس بالقضايا الجادة ، والدليل عدد من قرأ عمود أمس ، كنت اتوقع أن يلفت نظر اولئك الذين ينظرون في كل شيء ، تكلمت عن رواندا التي نحرت بعضها ، فتصالحت بفضل رجال كبار امتلكوا الرؤية ، فقفزت بعد أن تصالحت مع نفسها وصارت تنهل من التجربة السنغافورية وتستفيد قفزت إلى الأفق، وأنظر لان العقل العربي لايزال عند الصفر، فمدينة نشطة تجاريا وماليا مثل دبي لاتقدم للأخرين تجربة ونموذجا ، حتى حاكمها الذي يخوض هذه الأيام مع زوجته السادسة أمام محكمة بريطانية في قضية لاتتعلق بالفكرولا بالتجربة ، بل بالقسوة التي تعامل بها مع أولاده ، وبالعادة العربية المقيته " الزواج القسري " ، عندما انهيت قراءة كتابه ، كنت اظن انه صاحب تجربة ، اكتشفت انه لايدنو حتى من " لي كوان " سنغافورة ، أو الرئيس الحالي لرواندا ، لان التطورالمادي في دبي لاتوازيه تجربة ما قائمة على الفكر والرؤية ، لا أحد في الإمارات الا ضاحي خرفان يقول كلاما يعجب محمد بن زائد ….لاتجربة ترسل للعالم إذا ...إلا ان آل مكتوم تجاراذكياء بلا بعد ثقافي ….
هنا من نسميهم مثقفين أو " مثقوفين " أو " ملقفين " على وصف عبد الله عبد اللطيف تحولوا إلى مجرد " مفسبكين" يجيدون الوان " المناجمة …!!!
متأكد انني تهت بكم ، سأعيدكم إلى السياق ، فالإنسان الموجوع بحاجة إلى كلمة الدعم المناسبة في اللحظة المناسبة ...وهناك رجال نبلاء ونساء أنبل يسمعوك كلمة الدعم وقت الحاجة القصوى …
جلست وسط الزحمة انتظر دوري للتحدث إلى مسئول صديق ،اتحدث عن تلك الأيام ، كان مكتبه كالسوق ، رحت اجول بنظري على المشهد أمامي ، فاذا بنظري يقف عنده ، هبيت للسلام عليه ، لااكذب كنت لحظتها موجوعا إلى درجة لا تتخيلوها …
سلام فكلام ، فعبارة اثلجت الصدر " ادري انهم ضدك ، أنا معك " …..
صار كل ماحولي اخضر ، بل بزرقة السماء ...تذكرت ماكان الأستاذ المساح يردده على مسمعي " الإنسان موقف " ...بالفعل ، بنفس الوقت الذي يتحول فيه كثيرين إلى " مواقف سيارات" …
لله الأمرمن قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر