- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
قال رئيس هيئة إدارة قطاع البترول في لبنان، اليوم الأربعاء، إن أعمال البحث البحري عن النفط والغاز التي تأجلت كثيرا من المقرر أن تبدأ غدا الخميس، مع توقع خروج نتائج بئره الاستكشافية الأولى خلال الشهرين المقبلين.
ويقع لبنان على حوض الشام في شرق البحر المتوسط، حيث جرى اكتشاف عدد من حقول الغاز الكبيرة تحت مياه البحر منذ 2009، بما في ذلك الحقلان لوثيان وتمار في المياه الإسرائيلية والواقعان قرب حدود بحرية متنازع عليها مع لبنان.
ووقع كونسورتيوم، يضم توتال الفرنسية وإيني الإيطالية ونوفاتك الروسية، اتفاقا مع لبنان في 2018 لاستكشاف النفط والغاز في رقعتين بحريتين.
وقال وليد نصر رئيس هيئة إدارة قطاع البترول خلال مؤتمر صحفي بالقصر الرئاسي مع وفد من توتال: ”ستستغرق عمليات الحفر شهرين. ونحن نأمل أن تكون النتيجة إيجابية، فنجد نفطا أو غازا تمهيدا للمرحلة الثانية بحفر آبار جديدة وتقييم الكميات التي يمكن أن تكون موجودة.“
ومن المقرر حفر أول بئر في الرقعة رقم 4. وقال نصر إن التحضيرات جارية لحفر آبار في الرقعة رقم 9 في وقت لاحق من العام.
وسيعطي تحقيق كشف في مجال الطاقة دفعة كبيرة للاقتصاد اللبناني الذي يكابد أزمة مالية غير مسبوقة، لكن الأمر قد يستغرق سنوات حتى تدخل أي إيرادات الخزانة.
وقال ريمون غجر وزير الطاقة والمياه: إن النتائج الجيدة ستكون إيجابية بالنسبة لتصنيف لبنان الائتماني، لكنه أشار إلى أن الأمر قد يستغرق سنوات قبل أن يتسنى الاستخراج من أي كشف.
وأضاف أن هناك الكثير من المتطلبات: أولها الحفر ثم العثور على النفط أو الغاز، ثم معرفة حجم الاحتياطيات قبل التعرف على ما يمكن استخراجه منها بعد عامين إلى أربعة أعوام.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر