- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال الرئيس التونسي قيس سعيّد، الاثنين 17 فبراير 2020، إنه سيحل البرلمان ويدعو لانتخابات مبكرة إذا لم تحصل حكومة إلياس الفخفاخ على ثقة البرلمان، مما قد يطيل أمد الأزمة الاقتصادية والسياسية التي تعصف بالبلاد.
وأشار الرئيس التونسي خلال لقاء مع رئيس البرلمان راشد الغنوشي، ورئيس حكومة تصريف الأعمال يوسف الشاهد، إلى أن "تونس تمر بفترة دقيقة"، معربا عن ثقته بـ"قدرة الجميع على تجاوز الأزمة القائمة"، وفق ما ذكرت وسائلإعلام محلية تونسية.
وأكد سعيد أن "نص الدستور واضح بهذا الخصوص، وأن الفصل 89 هو الذي يجب أن يطبق فيما يتعلق بتكوين الحكومة".
وشدد الرئيس التونسي على "وجوب الاحتكام للدستور وحده، وتجنب التأويلات والفتاوى غير البريئة"، منبها من "خطورة تجاوز الدستور باسم الدستور".
وذكّر بمفهوم حكومة تصريف الأعمال في العديد من التجارب المقارنة، موضحا أنه بمجرد تسلّم البرلمان الجديد لمهامه تصبح الحكومة التي كانت قائمة حكومة تصريف أعمال، مما يعني أنها تصبح غير مسؤولة سياسيا، على ذلك لا يمكن للمجلس الحالي سحب الثقة منها.
وتوجه رئيس الجمهورية برسالة طمأنة للتونسيين والتونسيات مفادها أن الدولة ستستمر بمرافقها الأساسية، سواء منح المجلس النيابي ثقته للحكومة التي سيجري تقديمها أم لا.
ودعا سعيد الجميع إلى "تحمل المسؤولية في هذه المرحلة التاريخية الحاسمة المليئة بالتحديات".
وفي يناير الماضي، كلف الرئيس التونسي وزير المالية الأسبق إلياس الفخفاخ بتشكيل حكومة جديدة، بعد أن رفض البرلمان حكومة اقترحها الحبيب الجملي، ليتكرر نفس المشهد مرة أخرى.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر