- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

نالت اليوم الثلاثاء 11 فبراير 2020، حكومة رئيس الوزراء اللبناني المكلف حسان دياب، ثقة مجلس النواب بـ 63 صوتا، من أصل 84 نائبا حضروا الجلسة.
وحجب 20 نائبا الثقة عن الحكومة، في حين امتنع النائب ميشال ضاهر عن التصويت.
وقبل منح الثقة لحكومته، رد رئيس مجلس الوزراء حسان دياب، على مداخلات النواب، حيث قال: “هذه الحكومة هي السلطة التنفيذية، لكنها حكومة غير مسيسة، وإن كان لوزرائها هوى سياسيا، إلا أنهم سينسجمون مع الإطار العام الذي وضعته من اليوم الأول لتكليف”.
وأضاف دياب “إنها حكومة اختصاصيين غير حزبيين، ولأننا كذلك فقد أخضعنا أنفسنا لمعمودية صعبة لنتمكن من حل معادلة معقدة”.
وتابع دياب قائلا: “لولا انتفاضة اللبنانيين لما كانت هذه الحكومة، وهي محكومة بحمل مطالب اللبنانيين وإطلاق مسار الإنقاذ، فالتحديات تكاد تكون كارثية والقدرة على تجاوزها هشة”، مشددا على أن الحكومة ستعمل على إدارة تشاركية مع مكونات المجتمع اللبناني كافة من أجل الإنقاذ.
وأوضح أن “خطر السقوط ليس وهما.. نريد انتشال البلد ولا نستطيع القيام بذلك إذا كان الواقفون خلفنا يتهيبون الفرصة لدفعنا إلى الهاوية”، مبينا في السياق أن “لبنان يمر بمرحلة عصيبة غير مسبوقة، وأن العبور بأمان أمر أقرب إلى المستحيل من دون قوة دفع خارجية بالإضافة إلى القوة الداخلية”.
وأعلنت الرئاسة اللبنانية في ديسمبر 2019، تكليف حسان دياب، الذي شغل منصب وزير التربية والتعليم العالي في حكومة نجيب ميقاتي عام 2011-2014، بتشكيل الحكومة الجديدة بعد اكتمال الاستشارات النيابية.
وجاء تكليف دياب بدعم من تحالف 8 آذار الذي يقوده حزب الله، رغم افتقاده لأكثرية الأصوات السنية النيابية.
ونال دياب تأييد 69 من النواب الذين شاركوا في استشارات تشكيل الحكومة، وغالبيتهم من كتلة حزب الله وحلفائه من التيار الوطني الحر الذي ينتمي إليه رئيس الجمهورية ميشال عون، وحركة أمل بزعامة رئيس البرلمان نبيه بري.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
