- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
نالت اليوم الثلاثاء 11 فبراير 2020، حكومة رئيس الوزراء اللبناني المكلف حسان دياب، ثقة مجلس النواب بـ 63 صوتا، من أصل 84 نائبا حضروا الجلسة.
وحجب 20 نائبا الثقة عن الحكومة، في حين امتنع النائب ميشال ضاهر عن التصويت.
وقبل منح الثقة لحكومته، رد رئيس مجلس الوزراء حسان دياب، على مداخلات النواب، حيث قال: “هذه الحكومة هي السلطة التنفيذية، لكنها حكومة غير مسيسة، وإن كان لوزرائها هوى سياسيا، إلا أنهم سينسجمون مع الإطار العام الذي وضعته من اليوم الأول لتكليف”.
وأضاف دياب “إنها حكومة اختصاصيين غير حزبيين، ولأننا كذلك فقد أخضعنا أنفسنا لمعمودية صعبة لنتمكن من حل معادلة معقدة”.
وتابع دياب قائلا: “لولا انتفاضة اللبنانيين لما كانت هذه الحكومة، وهي محكومة بحمل مطالب اللبنانيين وإطلاق مسار الإنقاذ، فالتحديات تكاد تكون كارثية والقدرة على تجاوزها هشة”، مشددا على أن الحكومة ستعمل على إدارة تشاركية مع مكونات المجتمع اللبناني كافة من أجل الإنقاذ.
وأوضح أن “خطر السقوط ليس وهما.. نريد انتشال البلد ولا نستطيع القيام بذلك إذا كان الواقفون خلفنا يتهيبون الفرصة لدفعنا إلى الهاوية”، مبينا في السياق أن “لبنان يمر بمرحلة عصيبة غير مسبوقة، وأن العبور بأمان أمر أقرب إلى المستحيل من دون قوة دفع خارجية بالإضافة إلى القوة الداخلية”.
وأعلنت الرئاسة اللبنانية في ديسمبر 2019، تكليف حسان دياب، الذي شغل منصب وزير التربية والتعليم العالي في حكومة نجيب ميقاتي عام 2011-2014، بتشكيل الحكومة الجديدة بعد اكتمال الاستشارات النيابية.
وجاء تكليف دياب بدعم من تحالف 8 آذار الذي يقوده حزب الله، رغم افتقاده لأكثرية الأصوات السنية النيابية.
ونال دياب تأييد 69 من النواب الذين شاركوا في استشارات تشكيل الحكومة، وغالبيتهم من كتلة حزب الله وحلفائه من التيار الوطني الحر الذي ينتمي إليه رئيس الجمهورية ميشال عون، وحركة أمل بزعامة رئيس البرلمان نبيه بري.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر