- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
هدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الجمعة، بعملية عسكرية في سوريا إذا لم يتم حل مشكلة إدلب، كما أكد تواجد قواته في ليبيا وأصر على بقائها هناك.
وقال أردوغان في خطاب أمام مسؤولي حزبه، "حزب العدالة والتنمية" في أنقرة، إن هناك انتهاكاً للاتفاق مع الجانب الروسي في إدلب السورية، ولن نقف متفرجين على ممارسات النظام السوري وقصف المدنيين على حدودنا مع سوريا.
وأردف أردوغان "لن نسمح للنظام السوري بوضع بلدنا تحت التهديد المستمر للمهاجرين عن طريق تعذيب ومهاجمة وسفك دماء شعبه".
وأضاف "لن نحجم عن القيام بما هو ضروري بما في ذلك استخدام القوة العسكرية"، وذكر أردوغان بأن اتفاقية أضنة تمنحنا الحق في الدفاع عن حدودنا مع شمال سوريا.
واتهم الرئيس التركي، الأربعاء، روسيا بعدم الالتزام باتفاقات سوتشي أو آستانا بشأن سوريا، مشيراً إلى أنه على تركيا وروسيا وإيران إحياء مسار آستانا مجدداً.
وقال في تصريحات نقلتها وكالة "الأناضول": "تركيا أبلغت روسيا أن صبرها ينفد بخصوص استمرار القصف في إدلب".
في المقابل، وصف برلماني روسي، تصريحات أردوغان بالغريبة، وقال "التصريحات الغريبة لإردوغان لا ينبغي أن تؤثر على ما يجري في سوريا"، وفق ما نقلته وكالة إنترفاكس الروسية.
هذا وأثار تجدد قصف قوات النظام السوري، المدعومة من روسيا، على إدلب مخاوف من تدفق موجة جديدة من اللاجئين من المنطقة التي يعيش بها قرابة ثلاثة ملايين شخص.
وكانت وزارة الدفاع التركية، أعلنت الثلاثاء، أنها سترد "بأقوى وسيلة وبلا تردد" على أي هجوم تشنه قوات النظام السوري على مواقع المراقبة التابعة لها في محافظة إدلب بشمال غربي سوريا.
في حين، أكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، دعم موسكو لجهود جيش النظام السوري للقضاء على مصادر الاستفزازات في إدلب.
أردوغان: سنبقى في ليبيا
وبخصوص الملف الليبي قال أردوغان "نحن نتدخل في ليبيا بطلب من الحكومة الشرعية.. وسنبقى في ليبيا حتى يتحقق الاستقرار فيها".
يذكر أن أردوغان أعلن مراراً في السابق وقوفه إلى جانب حكومة الوفاق برئاسة فايز السراج ضد الجيش الليبي.
كما أشار إلى إرسال بلاده عسكريين أتراك إلى العاصمة الليبية من أجل دعم الوفاق، في إطار ما أسماه استشارات عسكرية، على الرغم من أن تقارير عدة أفادت بوصول جنود أتراك وسوريين إلى طرابلس.
والأربعاء، أفادت مصادر للعربية بإنزال جنود أتراك، فجرا في ميناء طرابلس، بعدما وصلوا على متن بارجتين حربيتين تركيتين، في سابقة من نوعها منذ بدء تركيا إرسال جنود ومرتزقة سوريين لدعم قوات حكومة "الوفاق" في معارك طرابلس.
ووقعت الحكومة التركية وحكومة الوفاق الوطني الليبية، يوم 27 نوفمبر 2019، في مدينة اسطنبول، بحضور أردوغان والسراج، على مذكرتي تفاهم تنص أولاهما على تحديد مناطق النفوذ البحري بين الطرفين، فيما تقضي الثانية بتعزيز التعاون الأمني العسكري بينهما.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر