- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
عبّر وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال بلبنان جبران باسيل عن أمله، الثلاثاء، في أن تقترب محادثات تشكيل الحكومة المتعثرة من "خواتيم سعيدة".
ويتعين على الساسة الاتفاق على حكومة جديدة للحيلولة دون تفاقم الأزمة الاقتصادية وبغية جذب الاستثمارات الأجنبية. ويعتري الجمود المحادثات منذ استقالة رئيس الوزراء سعد الحريري تحت ضغط احتجاجات لم يسبق لها مثيل، نقلا عن وكالة رويترز.
وقال الرئيس اللبناني، ميشال عون، الثلاثاء، إن الأيام المقبلة ستحمل تطورات إيجابية. ويأتي ذلك بعد أنباء عن لقاء جمع الرئيس عون بسمير الخطيب الاسم الأكثر تداولاً لتولي تشكيل الحكومة المرتقبة.
والخطيب هو المدير العام لشركة "خطيب وعلمي"، رجل أعمال ناجح ومقرب من رئيس الحكومة المستقيل، الحريري.
هذا ورأت مصادر مطلعة أن تأجيل الاستشارات النيابية الملزمة لتشكيل الحكومة لا يعود فقط إلى عوامل داخلية إنما خارجية أيضا التي يجب أن تفرض نفسها على الواقع اللبناني.
أزمة تشكيل الحكومة اللبنانية الموعودة تراوح مكانها بانتظار أن تثمر الضغوط الخارجية للاتفاق على شكلها وطبيعة مهامها.
مصادر مطلعة اعتبرت أن تأجيل الاستشارات النيابية الملزمة لتشكيل الحكومة يعود أيضا إلى غياب رؤية دولية واضحة حول واقع التوازنات التي يجب أن تفرض نفسها على الواقع اللبناني.
وبحسب المصادر، فإن حالة الانتظار لتشكيل الحكومة، وفقاً لدبلوماسيين، ليست بعيدة عن الصراع بين الولايات المتحدة وإيران أو عن مستقبل التسوية في اليمن وسوريا، ومستقبل الصراع في العراق، وهكذا فإن تطور الأوضاع في لبنان سيكون مرتبطاً بتطور الملفات الأخرى في المنطقة.
ورأت مصادر سياسية في بيروت أن ميليشيا حزب الله حرصت على تسريب معلومات مفادها أن العالم لن يقاطع الحزب رغم إدراك قيادته أن المزاج الدولي لا يمكنه أن يقبل حكومة يقودها الحزب.
في المقابل ذكرت مصادر أخرى أن رئيس الحكومة المستقيل الحريري عقد لقاءات مع ممثلين عن الثنائي الشيعي أي حزب الله وحركة أمل، ورئيس الجمهورية وتياره، في محاولة لحلحلة الأزمة بما قد يدفع بالاستشارات النيابية الملزمة إلى الأمام لتشكيل الحكومة ويمهد لصيغة حكومية تضم وزراء دولة سياسيين، إضافة إلى وزراء تكنوقراط وعدد من ممثلي الحراك.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر