- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
هدد الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية، عباس موسوي، بأن بلاده ستلجأ لتنفيذ الخطوة الرابعة لخفض التزاماتها في إطار الاتفاق النووي، في حال لم تلتزم البلدان الأوروبية بتعهداتها التي قطعتها ضمن إطار الاتفاق.
وأضاف خلال حديثه للتلفزيون الإيراني، أن "الأوروبيين، وبالأخص الفرنسيين يبذلون جهوداً للإيفاء بتعهداتهم المتضمنة في الاتفاق، لكن في حال استمرار الوضع على ما هو عليه، فإننا سنلجأ لتنفيذ الخطوة الرابعة من خفض التزاماتنا بالاتفاق النووي."
ولم يذكر موسوي أي تفاصيل حول فحوى الخطوة الرابعة.
من جهة أخرى، قال موسوي إن طهران مستعدة للتعاون البناء مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بحسب ما نشره الموقع الرسمي للخارجية الإيرانية.
وأضاف في بيان له بمناسبة انتخاب الأرجنتيني رفائيل ماريانو غروسي، رئيسا جديدا للطاقة الذرية، إن "إيران مستعدة للحفاظ على تعاونها البناء مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وزيادته، ضمن إطار حسن النية والاحترام المتبادل وعلى أسس الحيادية."
وتطالب طهران الأطراف الأوروبية الموقعة على الاتفاق بالتحرك لحمايته من العقوبات الأمريكية، وذلك منذ انسحاب واشنطن منه في مايو/ أيار 2018.
وبانسحابها، قررت واشنطن فرض عقوبات اقتصادية على إيران وشركات أجنبية لها صلات مع طهران، ما دفع بعض الشركات وخصوصا الأوروبية إلى التخلي عن استثماراتها هناك.
وفي مسعى لحماية بعض قطاعات الاقتصاد الإيراني على الأقل من العقوبات الأمريكية الشاملة، والإبقاء على الاتفاق النووي مع طهران، أسست فرنسا وبريطانيا وألمانيا آلية "الغرض الخاص" التي تعرف باسم "إنستيكس".
وتحاول الدول الأوروبية الثلاث، دفع إيران إلى الالتزام بتعهداتها بموجب الاتفاق المبرم لكبح برنامجها النووي، من خلال مساعدتها على تفادي العقوبات التجارية الأمريكية، حيث تأمل أن تفي آلية "إنستيكس" بمعايير التمويل المشروع التي وضعتها مجموعة العمل المالي، ومقرها العاصمة الفرنسية باريس.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر