- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
هدد الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية، عباس موسوي، بأن بلاده ستلجأ لتنفيذ الخطوة الرابعة لخفض التزاماتها في إطار الاتفاق النووي، في حال لم تلتزم البلدان الأوروبية بتعهداتها التي قطعتها ضمن إطار الاتفاق.
وأضاف خلال حديثه للتلفزيون الإيراني، أن "الأوروبيين، وبالأخص الفرنسيين يبذلون جهوداً للإيفاء بتعهداتهم المتضمنة في الاتفاق، لكن في حال استمرار الوضع على ما هو عليه، فإننا سنلجأ لتنفيذ الخطوة الرابعة من خفض التزاماتنا بالاتفاق النووي."
ولم يذكر موسوي أي تفاصيل حول فحوى الخطوة الرابعة.
من جهة أخرى، قال موسوي إن طهران مستعدة للتعاون البناء مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بحسب ما نشره الموقع الرسمي للخارجية الإيرانية.
وأضاف في بيان له بمناسبة انتخاب الأرجنتيني رفائيل ماريانو غروسي، رئيسا جديدا للطاقة الذرية، إن "إيران مستعدة للحفاظ على تعاونها البناء مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وزيادته، ضمن إطار حسن النية والاحترام المتبادل وعلى أسس الحيادية."
وتطالب طهران الأطراف الأوروبية الموقعة على الاتفاق بالتحرك لحمايته من العقوبات الأمريكية، وذلك منذ انسحاب واشنطن منه في مايو/ أيار 2018.
وبانسحابها، قررت واشنطن فرض عقوبات اقتصادية على إيران وشركات أجنبية لها صلات مع طهران، ما دفع بعض الشركات وخصوصا الأوروبية إلى التخلي عن استثماراتها هناك.
وفي مسعى لحماية بعض قطاعات الاقتصاد الإيراني على الأقل من العقوبات الأمريكية الشاملة، والإبقاء على الاتفاق النووي مع طهران، أسست فرنسا وبريطانيا وألمانيا آلية "الغرض الخاص" التي تعرف باسم "إنستيكس".
وتحاول الدول الأوروبية الثلاث، دفع إيران إلى الالتزام بتعهداتها بموجب الاتفاق المبرم لكبح برنامجها النووي، من خلال مساعدتها على تفادي العقوبات التجارية الأمريكية، حيث تأمل أن تفي آلية "إنستيكس" بمعايير التمويل المشروع التي وضعتها مجموعة العمل المالي، ومقرها العاصمة الفرنسية باريس.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر