- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
اشتبكت قوات الجيش اللبنانية مع محتجين يوم الأربعاء أثناء محاولتها فتح طرق رئيسية بعدما فشلت إصلاحات اقتصادية اقترحتها الحكومة في تهدئة موجة تاريخية من الاحتجاجات ستهدف النخبة السياسية.
وتدفق مئات الآلاف إلى الشوارع على مدى أسبوع تقريبا بسبب الغضب من النخبة السياسية التي يتهمونها بدفع الاقتصاد إلى شفا الانهيار. وأغلقت البنوك أبوابها لليوم الخامس كما استمر إغلاق المدارس وتعذر المرور على العديد من الطرق السريعة.
وأعلنت حكومة رئيس الوزراء سعد الحريري مجموعة إصلاحات عاجلة يوم الاثنين في محاولة لتهدئة غضب المحتجين المطالبين باستقالة الحكومة وكذلك لتفادي دخول البلد المثقل بالدين في أزمة مالية وشيكة.
ودعا بطريرك الموارنة في لبنان بشارة بطرس الراعي يوم الأربعاء إلى تغيير في الحكومة لتشمل خبراء (تكنوقراط) من أصحاب الكفاءات وحث الرئيس العماد ميشال عون على بدء محادثات مع بقية الساسة لتلبية مطالب المحتجين.
وقال إن الإجراءات الإصلاحية الرامية لتهدئة الاحتجاجات التي تعم البلاد ”خطوة أولى إيجابية“ لكنها تحتاج لاستبدال وزراء بالحكومة الراهنة بخبراء لتنفيذها.
ولم يدعو لاستقالة حكومة الوحدة التي يرأسها الحريري وهو ما يطالب به المحتجون.
وقال شاهد من رويترز إن عشرات الشبان والنساء في صيدا، على بعد 45 كيلومترا جنوبي بيروت، أغلقوا الطريق السريع عند مدخل المدينة بافتراش الأرض منذ الساعات المبكرة من يوم الأربعاء.
وقال الشاهد إن الجنود ضربوا بعض المحتجين بعدما عجزوا عن إقناعهم بفتح الطريق المؤدي من وإلى العاصمة مضيفا أن جمعية الصليب الأحمر نقلت المصابين إلى المستشفى وأعيد فتح هذا القطاع من الطريق السريع.
وقال مصدر أمني إن قرار الجيش لا يزال الامتناع عن استخدام أي قوة وأضاف أن الجيش سيحاول إقناع المحتجين سلميا بفتح بعض الطرق التي ظل معظمها مغلقا في أنحاء البلاد يوم الأربعاء.
وظلت الاحتجاجات سلمية إلى حد كبير منذ مساء الجمعة عندما اشتبكت قوات الأمن مع بعض المحتجين في وسط بيروت.
وفي شمال بيروت بثت محطات التلفزيون المحلية لقطات على الهواء من مناطق أخرى على الطريق السريع، الطريق الرئيسي المؤدي إلى العاصمة، ظهر فيها المحتجون وهم يحاولون مقاومة جهود الجيش لفتح طريق للمرور.
وبثت قناة الجديد على الهواء من منطقة نهر الكلب على بعد نحو 35 كيلومترا من بيروت وقالت إن قوات الجيش حاولت فتح الطريق بالقوة وهتف المحتجون ”عيب عليكم“ بعدما حاول أفراد الجيش إبعاد بعض المحتجين الذين افترشوا الأرض.
وفي العاصمة بيروت نظف متطوعون الشوارع منذ الصباح الباكر بعد احتجاجات كبيرة في ليل الثلاثاء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر