- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
حذر رئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد علي، الثلاثاء، من أنه إذا كانت هناك حاجة إلى خوض حرب بشأن سد النهضة المتنازع عليه مع مصر، فإن بلاده مستعدة لحشد مليون شخص، إلا أنه استطرد قائلا إن المفاوضات هي السبيل الوحيد للخروج من الأزمة الحالية.
وأدلى رئيس الوزراء، بتصريحاته خلال جلسة استجواب في البرلمان، هي الأبرز منذ فوزه بجائزة نوبل في 11 أكتوبر الجاري.
وانهارت محادثات سد النهضة البالغة تكلفته 5 ملايين دولار هذا الشهر، وهو الأكبر في أفريقيا، وقد استكمل بناء نحو 70 بالمئة منه، ويتوقع أن يمنح إثيوبيا الكهرباء التي تحتاجها بشدة.
إلا أن مصر تخشى تقليص حصتها من مياه النيل بعد بناء السد، وألا يكون أمامها خيارات وسط مساعيها لحماية مصدرها الرئيسي من المياه العذبة.
وقال رئيس الوزراء الإثيوبي: "البعض يقول أمورا عن استخدام القوة من جانب مصر. يجب أن نؤكد على أنه لا توجد قوة يمكنها منع إثيوبيا من بناء السد".
وأضاف "إذا كانت ثمة حاجة لخوض حرب فيمكننا حشد الملايين. إذا تسنى للبعض إطلاق صاروخ فيمكن لآخرين استخدام قنابل. لكن هذا ليس في صالح أي منا".
وشدد آبي أحمد على أن بلاده عازمة على استكمال مشروع السد، الذي بدأه زعماء سابقون "لأنه مشروع ممتاز".
ويتوقع أن يلتقي الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، الأربعاء، على هامش قمة روسية أفريقية في مدينة سوتشي الروسية.
ملفات أخرى
من جانب آخر، دافع آبي أحمد عن فوزه بجائزة نوبل للسلام بعدما ذكر البعض أنه لا يستحقها، قائلا: "بعض الأشخاص يجدون صعوبة في تقبل فوزي بجائزة نوبل للسلام. هي منحت بالفعل لآبي، ولن تؤخذ منه. هذه قضية منتهية. الآن يجب أن يكون تركيزنا على كيفية تحفيز شباب آخرين على الفوز بالجائزة. الناس سيستمرون في التفكير في تلك القضية، وهي مضيعة للوقت".
ومنح آبي ( 43 عاما) الجائزة بسبب إصلاحاته السياسية الواسعة ولإبرامه اتفاق سلام مع إريتريا بعد توليه منصبه العام الماضي.
ويحذر بعض المراقبين من أن الاضطراب يمكن أن يتزايد قبيل انتخابات العام المقبل في مايو.
وأخبر آبي أحمد النواب أنه يأمل في إجراء الانتخابات وفقا للموعد المحدد، كما أشار إلى أن عملية بلا أخطاء ليست هي الهدف، وكان قد قال في السابق إن الانتخابات ستكون نزيهة وحرة.
وقال رئيس الوزراء: "تمت الموافقة على ميزانية قياسية وشكل كيان انتخابي لضمان الاستقلال قدر الإمكان. هناك بعض الأصوات التي تدعو لتأجيلها لكن هذا غير مقنع،" مضيفا أن العملية الديمقراطية لا يمكن تأجيلها خوفا من العنف الانتخابي.
وتابع آبي: "الحكومة مستعدة لتسليم السلطة إلى أي شخص يخرج فائزا".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر