- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أصيب 7 محتجين، جراح أحدهم خطيرة، بمدينة طرابلس اللبنانية، جراء إطلاق النار، فيما أصيب 4 آخرون في مواجهات مع قوات الأمن خلال احتجاجات بالعاصمة بيروت.
وقالت قناة "الجديد" اللبنانية (خاصة)، إنّ إطلاق النار على المتظاهرين في طرابلس وقع من قبل مرافقي النائب الأسبق في البرلمان اللبناني مصباح الأحدب.
وأوضحت أن المواجهات اندلعت حينما حاول "الأحدب" الانضمام إلى المتظاهرين المعترضين على الوضع الاقتصادي والمطالبين بإسقاط النظام في "ساحة النور" وسط طرابلس، قبل أن يطرده المتظاهرون من الساحة ويرشقونه بعبوات المياه.
وتابعت أن مرافقي الأحدب أطلقوا النار على المحتجين حينما كانوا يغادرون الساحة، ما أدى إلى سقوط 7 جرحى، إصابة أحدهم خطيرة، دون تحديد طبيعتها.
وعلى إثر ذلك قام المتظاهرون بإحراق وتكسير ممتلكات للنائب الأحدب، في طرابلس.
في سياق متصل، تجددت المواجهات، الجمعة، بين متظاهرين في منطقة رياض الصلح في العاصمة بيروت وقوى الأمن المسؤولة عن حماية مقر رئاسة الحكومة اللبنانية.
وأدت المواجهات إلى إصابة 4 من المتظاهرين بإصابات طفيفة بحسب وسائل إعلام محلية، وعمد بعض الشبان الى رمي مفرقعات نارية على قوى الأمن.
وتتواصل المتظاهرات في مناطق لبنان كافة، للمطالبة بإسقاط الحكومة، وذلك لليوم الثاني على التوالي، احتجاجاً على زيادة الضرائب وعلى تردي الأوضاع الاقتصادية.
وجاءت الاحتجاجات تلبية لدعوات عبر مواقع التواصل الاجتماعي انتشرت عقب إعلان الحكومة، تضمين ضرائب جديدة في موازنة العام القادم تطال قطاع الاتصالات المجانية عبر الهاتف الخلوي، وغيره، بهدف توفير إيرادات جديدة لخزينة الدولة.
والخميس، أعلنت الحكومة التراجع عن قرار فرض ضرائب على خدمة "الواتس آب"، إلا أن مطالب المتظاهرين تصاعدت الجمعة، وطالبوا بإسقاط الحكومة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر