- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بينونة للعقارات تتواجد في معرض الشارقة العقاري "إيكرس" 2025
- وثائق رسمية تكشف اختلاس مسؤولي هيئة الأدوية بصنعاء أكثر من 128 ألف دولار وأمانات رواتب الموظّفين
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن تكشف عن قائمة جديدة لشركات الحوثيين
- وكيل مصلحة الهجرة والجوازات: نسعى لتسهيل إجراءات الحجاج بالتعاون مع وزارة الأوقاف لإنجاح موسم حج 1446 هـ
- الأوقاف تمدد فترة تسجيل الحجاج حتى الـ 10 من فبراير
- جامعة عدن تستضيف ندوة علمية حول «الوعل في تاريخ اليمن»
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يتضامن مع الإعلامي أحمد حسين الفرحان
- مصر.. الاتحاد العربي للتطوير والتنمية يعلن عن بروتوكول تعاون مع المركز القومي للبحوث
- منصة (P.T.O.C) تكشف استراتيجية إيران السرية لتمويل الحوثيين عبر تجارة الأدوية (تفاصيل خطيرة)
- جريمة شنيعة في تعز: مشرف حوثي يقتل شقيقته ويصيب ابنها والمليشيا ترفض تقديمه للمحاكمة
الثلاثاء 15 اكتوبر2019
زادت الحكاية عن حد المناجمة إلى درجة الهاء الناس عن أمور أهم كالغاز ، والبترول ، والمرتبات…
خلال 57 عاما ظلت الحكومات المتعاقبة مشغولة ب" العهد المباد " ، وكلما تحقق فشل هنا أو هناك قلنا في الإعلام هو " العهد المباد " ونسينا أمرالانجاز …ذات مقال كتب زميلي المرحوم عباس غالب مقالة ضمنها قال : " يكفي العهد المباد " ...وهدد باحالته اإلى الأمن الوطني ، كانت المرحلة مشبعة بالمزايدة.. وهانحن نلمح قرونها من جديد...
الآن هناك من يؤسس لوعي جديد قائم على " المعايرة " احنا عملنا وأنتم ماعملتمش !!! وتحول كثيرين إلى وكلاء بدون عمولة ، كأن هذا الوطن حقهم وحدهم!! …
دعو الإمام أحمد وقبله يحيى ، وبعدهما السلال ، والإرياني والحمدي ، وحتى الغشمي ، وعلي عبد الله صالح ،كحكام للباحثين والدارسين ...والبحث والدرس ليس مكانهما " مناجمة " أو " زبج " الفيس بوك ..
فكل حاكم نتاج ظرف الواقع في تلك اللحظة التي أتى فيها ، واللحظات التي حكم فيها انعكاس لواقع الحال لحظتها …
حكاية ثورنا أحسن وثوركم بربري لاتفيد في كتابة التاريخ والتقييم ..
واهمس في الاسماع ان كان ثمة من يسمع الولوج إلى الحكم من باب " تصفية الحساب " يؤسس لما بعده ..وان أردتم الخروج من دورات الصراع والعنف فناضلوا في سبيل دولة قائمة على الإنسان الحر، وحرية الاختيار ، والمواطنه التي لارأس فيها يعلوا على الرؤوس ...وتنافسوا تنافسا برامجيا ، واتركوا حكاية " المركزالقوي " الذي يعني في أذهان البعض " هنجمة على بقية اجزاء الجسد …
هذا الوعي الذي يؤسس " حقنا احسن وحقكم ماشي " يراد به في النتيجة الأخيرة اشغال الناس عن الاتجاه إلى المستقبل ، حيث الاتجاه إلى الأفق يتطلب علما وعقلا وفكرا ...وليس مناجمة وزبجا ….
نريد دولة قوية ولكن بالقانون وقبله الدستور الجامع …
لله الأمرمن قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر