- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

اعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الثلاثاء، أنه لم يتخل عن الأكراد في سوريا "بأي شكل".
وكتب ترمب في سلسلة تغريدات على حسابه بتويتر: "ربما نكون بصدد مغادرة سوريا، لكننا بأي حال من الأحوال لم نتخل عن الأكراد، وهم أشخاص مميزون ومقاتلون رائعون".
وكرر الرئيس الأميركي تهديده أنقرة قائلاً "أي قتال غير ضروري من جانب تركيا سيكون مدمراً لاقتصادهم ولعملتهم الهشة للغاية. نحن نساعد الأكراد مالياً وبالأسلحة!".
وأعلنت وزارة الدفاع التركية الثلاثاء "استكمال" الاستعدادات لشن عملية عسكرية في شمال سوريا، وسط ورود إشارات متناقضة من الولايات المتحدة حول ما إذا كان ترمب يسمح بالهجوم.
وأمر الرئيس الأميركي الجنود الأميركيين بالانسحاب من المنطقة الحدودية بين تركيا وسوريا بعد اتصال هاتفي مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
ورأى معارضو خطوة ترمب فيها تخليًا عن القوات الكردية التي كانت حليفًا رئيسيًا لواشنطن في معركتها ضد تنظيم داعش.
وهدد الرئيس التركي مراراً بشن هجوم على المقاتلين الأكراد في شمال سوريا نظراً لعلاقتهم مع الانفصاليين في بلاده.
لكن ترمب كان عدل موقفه، الاثنين، أيضاً تحت ضغط التنديد الدولي وانتقادات داخل معسكره الجمهوري، فهدد عبر تويتر بـ"القضاء" على الاقتصاد التركي إذا قامت أنقرة بأي أمر يعتبره غير مناسب.
وتطالب أنقرة بـ"منطقة آمنة" على الحدود مع شمال سوريا تفصل مناطق سيطرة المقاتلين الأكراد عن الحدود التركية، وتسمح بعودة ما يقارب مليوني لاجئ سوري.
ونفّذت أنقرة في الماضي عمليتين في سوريا، الأولى ضد تنظيم داعش في 2016، والثانية ضد وحدات حماية الشعب الكردية في 2018، وتمّت بدعم من فصائل مسلحة محسوبة على المعارضة السورية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
