- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أظهرت النتائج النهائية للانتخابات الإسرائيلية الأخيرة أن حزب الليكود الحاكم حصل على مقعد إضافي في الكنيست، لكنه لا يغير شيئا من طبيعة العقبات التي لا تزال تعترض طريق أكبر حزبين فائزين في الانتخابات.
واستدعى الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين المتنافسين الرئيسيين مرة أخرى لمناقشة حكومة وحدة محتملة. بعد تلقيه النتائج النهائية الأربعاء من لجنة الانتخابات المركزية.
ويقفز رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو إلى 32 من أصل 120 مقعدا في البرلمان، متخلفا بمقعد واحد عن حزب منافسه بيني غانتس زعيم حزب أزرق أبيض.
وبما أن مكسب حزب الليكود يأتي على حساب حزب متشدد متحالف، فإنه لا يغير ما مجموعه 55 نائبا يدعمون نتنياهو ضد 54 يدعمون غانتس.
ومع رفض أفيغدور ليبرمان السماح لمقاعده الثمانية بتأييد أي من المرشحين، يظل كلا من نتنياهو وغانتس أقل من الأغلبية المطلوبة البالغة 61 مقعدا.
وتأتي هذه التطوات بعد يوم على لقاء الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلن مع زعيم حزب الليكود نتانياهو، وزعيم حزب أرزق أبيض غانتس.
وقال نتانياهو وغانتس بعد اللقاء، إنهما بحثا السبل المتاحة للوصول إلى حكومة وحدة وطنية، وأن طواقم المفاوضات ستجتمع لاستكمال التشاور.
في المقابل، طالب ريفلن الطرفين بـ"إيجاد الحلول ومنع انتخابات للمرة الثالثة حتى لو استدعى الأمر دفع ثمن شخصي أو أيديولوجي".
ويواصل ريفلن مشاوراته مع الأحزاب الممثلة في الكنيست المنتخب، للتباحث معها بخصوص مرشحها لرئاسة الحكومة القادمة.
وفي المقابل، كشف ليبرمان رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" عدم دعمه أي شخص لرئاسة الحكومة الإسرائيلية.
ويواجه الرئيس الإسرائيلي معضلة عدم تمكن نتانياهو أو غانتس من الحصول على تأييد مسبق من 61 عضوا على الأقل، لتشكيل الحكومة المقبلة.
وبإعلان ليبرمان والقائمة العربية، وهي ائتلاف 4 أحزاب عربية، موقفهما، يتوقع أن يحصل غانتس على أغلبية 57 عضو كنيست مقابل 55 لنتانياهو.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر