- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أظهرت النتائج النهائية للانتخابات الإسرائيلية الأخيرة أن حزب الليكود الحاكم حصل على مقعد إضافي في الكنيست، لكنه لا يغير شيئا من طبيعة العقبات التي لا تزال تعترض طريق أكبر حزبين فائزين في الانتخابات.
واستدعى الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين المتنافسين الرئيسيين مرة أخرى لمناقشة حكومة وحدة محتملة. بعد تلقيه النتائج النهائية الأربعاء من لجنة الانتخابات المركزية.
ويقفز رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو إلى 32 من أصل 120 مقعدا في البرلمان، متخلفا بمقعد واحد عن حزب منافسه بيني غانتس زعيم حزب أزرق أبيض.
وبما أن مكسب حزب الليكود يأتي على حساب حزب متشدد متحالف، فإنه لا يغير ما مجموعه 55 نائبا يدعمون نتنياهو ضد 54 يدعمون غانتس.
ومع رفض أفيغدور ليبرمان السماح لمقاعده الثمانية بتأييد أي من المرشحين، يظل كلا من نتنياهو وغانتس أقل من الأغلبية المطلوبة البالغة 61 مقعدا.
وتأتي هذه التطوات بعد يوم على لقاء الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلن مع زعيم حزب الليكود نتانياهو، وزعيم حزب أرزق أبيض غانتس.
وقال نتانياهو وغانتس بعد اللقاء، إنهما بحثا السبل المتاحة للوصول إلى حكومة وحدة وطنية، وأن طواقم المفاوضات ستجتمع لاستكمال التشاور.
في المقابل، طالب ريفلن الطرفين بـ"إيجاد الحلول ومنع انتخابات للمرة الثالثة حتى لو استدعى الأمر دفع ثمن شخصي أو أيديولوجي".
ويواصل ريفلن مشاوراته مع الأحزاب الممثلة في الكنيست المنتخب، للتباحث معها بخصوص مرشحها لرئاسة الحكومة القادمة.
وفي المقابل، كشف ليبرمان رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" عدم دعمه أي شخص لرئاسة الحكومة الإسرائيلية.
ويواجه الرئيس الإسرائيلي معضلة عدم تمكن نتانياهو أو غانتس من الحصول على تأييد مسبق من 61 عضوا على الأقل، لتشكيل الحكومة المقبلة.
وبإعلان ليبرمان والقائمة العربية، وهي ائتلاف 4 أحزاب عربية، موقفهما، يتوقع أن يحصل غانتس على أغلبية 57 عضو كنيست مقابل 55 لنتانياهو.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

